استهلَك أُمنيتين لإعادة ذراعيه المبتورتَين، و في الأمنية الأخيرة طَلبَ أمّه الفقيدة، بَكِيَا و المارد معاً و عاد كلٌّ إلى محبسه المظلم.
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
استهلَك أُمنيتين لإعادة ذراعيه المبتورتَين، و في الأمنية الأخيرة طَلبَ أمّه الفقيدة، بَكِيَا و المارد معاً و عاد كلٌّ إلى محبسه المظلم.
ساعده المارد بتحقيق أمنيتين بإعادة ذراعية المبتورتين في تلك الحروب البشعة
( بأطراف صناعية) ـ ولكن إعادة الأم إلى الحياة كان طلب فوق طاقة المارد
فبكيا معا وعادا كل إلى محبسه المظلم.
ومضة إنسانية عالية المبنى والمعنى مؤثرة حد البكاء.
دام إبداعك.
ما كل ما يتمناه المرء يدركه
كل شيء يجري بتقدير الله ومشيئته.
ومضة ساخرة ومؤلمة ومؤثرة.
تحياتي.
عاد المارد إلى قمقمه.. وعاد هو لسجن حزنه..ظلمات بعضها فوق بعض!
نص مؤثر يروي الوجع باقتدار
أبدعت الوصف سيدي