رائحة المسك الفاضلة:
رائع مرورك كمرور نسيم عذب على بتلات زهور تنتظر الندى..
لك خالص الود والتقدير
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
رائحة المسك الفاضلة:
رائع مرورك كمرور نسيم عذب على بتلات زهور تنتظر الندى..
لك خالص الود والتقدير
الحبيب محمد الحريري:
قرأت كلماتك ووجدتني في حضرة قصص الأمس ، وحروفك تحمل قلقهم ، وهم يسيرون دراويش في أزقة الفرح الذي ينبثق من أروقة القلوب مع أهازيج ( هبت هبوب الشمال) .. ولكنني أعود لأراك هاهنا تصطفيك حرائق الحرف تماما كما تقتفيك السفن المغادرة إلى شواطئ الجمال..
معك يا أبا القاسم تحلو الذاكرة ؛ ذاكرة الوطن والأهل والشعر ، ورجال يقفون تحت الشمس ، سواعدهم تعزف للأرض والحقول أجمل ما يمكن أن يغازلوا .. معك أتذكر ليالي الحصاد ، والعرق الشامخ ، وخبز أمي ، والنعناع والزيتون ..معك عرفت معنى أن توشوشني الحروف ، وتأخذني إلى مرافئ الجمال ، حيث أسافر صباحا ومساء أشحذ همة الحرف والقلب في داخلي يتكئ على بقايا ذاكرة..
سامق أنت يا أب القاسم ، فتقبل شوقي الدائم لقامة أعتز بها..
أحبك ، والحب كما تقول :ماركة مسجلة)
الحبيب معاذ:
مرورك أسعدني ، واستحسانك لنصي زاده بهاء ، ونقدك له جعله ينتشي طربا..
سعيد بمرورك الجميل ، وأوافقك الرأي في الكلمة الأولى التي تفلتت من بين يدي ، ولا أوافقك في الثانية..
لك محبتي الدائمة
هل يمكنني أن أجيب عنها ؟!
لأنه الحرف الوحيد الذي يتقن كتابته المحكوم عليه بالقتل فقداً !
فاستفتح صباحك و اختم آمسياتك بالتسويف ، فما أكثر ما يعالج بها المطعون كبرياء حرفه إليها .. أو إليه - اختر أيهما تشاء .
أتمارس الحزن النبيل ؟
اعذرني ؛ هو حيلة الفقير من أنفاس حِبه !
دعني أراك تمارسه و أنت الغني .. و حينها أمنحك صكاً بالتفوق على أوجاع الحب .
هل أسالك ؛ لم تسمح للغياب أن يغتال أحلامك ؟
سؤال برئ .
أثار نصك الكثير من التسؤلات ، كان بعضها ما رأيت و بعضها لم تره .. فهل تجاوزت حدي ؟
تقديري .
أستاذي العزيز "د.سلطان":
اشتقنا لك ولحرفك الباذخ....
فهل لنا بغيمة تمطر لنا الغيث لتزهر الحدائق..؟
دمت دوما بألف خير
انساب نصّك هادئا رغم ما يخبئه من ثورة داخلية
هو موسم الرحيل إذا؟؟؟
وهل غير الصمت ينفع في موقف كهذا؟؟؟
صمتك أستاذي الكريم كان نابضا بالوجع و الحيرة
مطرزا بحرف السين المتسائل في شموخ و كبرياء المحبين الصادقين
دام لنا هذا الإبداع...