أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: التقنية الرئيسة لرواية قنابل الثقوب السوداء أو أبواق إسرافيل

  1. #1
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2022
    المشاركات : 59
    المواضيع : 27
    الردود : 59
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي التقنية الرئيسة لرواية قنابل الثقوب السوداء أو أبواق إسرافيل

    التقنية الرئيسة لرواية قنابل الثقوب السوداء أو أبواق إسرافيل
    إبراهيم أمين مؤمن-مصر

    في كتابي الصادر عن دار كتبا للنشر، صدرت لي وراية في ديسمبر لعام 2019 باسم قنابل الثقوب السوداء -وهي رواية من نوع الخيال العلمي- احتوت على عدة تقنيات تكنولوجية أهمها على الإطلاق هي قنبلة الثقب الأسود، وقد صممها بطل الرواية من خلال مختبر علمي سُمي باسم «مصادم الهادرونات المستقبلي الثاني واختصارًا fcc-2.»
    لقد اقتبس فكرة عمل «fcc-2» من خلال مصادم الهادرونات الكبير «hlc» الموجود في سيرن على الحدود الفرنسية السويسرية.
    قام البطل بتطوير المجسات والمغانط والمسارع الخطي فضلا عن زيادة طوله؛ كل ذلك من أجل زيادة طاقته ليمكنه من ابتكار تصميمه الخاص بقنبلة الثقب الأسود.

    الغرض منها
    في ظل آتون الحرب العالمية الثالثة التي وقعت في الرواية (تتكلم الرواية في المستقبل)، توجع البطل، وقد آمن أن مؤجيجيها إبليس وحزبه من الجان؛ ولذلك سعى على ابتكارها ليعبر إليهم عبر البعد المعكوف المنطوي الفاصل بيننا وبينهم -والذي يمثل بمنزلة بوابة فاصلة- ليعبر من خلال تصميم هذه القنبلة، وهناك يصل إلى مبتغاه.

    تقنياتها
    وهو موضوع المقال، فيه سأبين تصميم هذه القنبلة، ثم كيف من خلالها اجتاز ووصل إلى إبليس. وهذه القنبلة من تصميمي الخاص، ولن يجد الباحثون أو القائمون على تقنيات وتكنولوجيات الخيال العلمي تصميم هذه القنبلة في أي كتاب إلا من خلال كتابي الصادر باسمي وهو «رواية قنابل الثقوب السوداء أو أبواق إسرافيل.»

    خطوات ابتكارها كما دونتها في الرواية
    أولاً: الإمساك بالجرافيتون جسيم حامل الجاذبية:
    يعاني خبراء الفيزياء النظرية من عدم قدرتهم على الإمساك بالجرافيتون -حامل الجاذبية- انظر لهذه التجربة التي تبين ذلك ..
    من خلال مختبره الجديد «fcc-2» قام بالآتي، قذف حزمتي بروتونات في أنبوبين من خلال المسارع الخطي الموجود خارج «fcc-2» تسير بسرعة الضوء بوساطة المغانط، ثم تتصادم بعد 20 دقيقة؛ ونتيجة لذلك تتحلل البروتونات إلى أجزاء أصغر مثل الكواركات والبوزونات؛ فترصدها المجسات قبل أن تلتحم مرة أخرى إلى جزيئات مستقرة، لكن يتبقى جسيم واحد ينتج نتيجة عملية الارتطام ولا يوجد له وجود مادي، إنه الجرافيتون، فإنه يهرب إلى أبعاد كونية أخرى، والمطلوب إمساكه، فما هي الوسيلة؟
    لننظر إلى هذه التجربة، قام البطل بتبريد غاز أحد العناصر الكيميائيّة وهو الرابيديوم إلى درجة حرارة الصفر المطلق عن طريق جهاز ليزر عملاق، حيث أرسل حزمة هائلة منه مكّنته من الوصول إلى حالة التبريد لدرجة الصفر المطلقة؛ وذاك بسبب أنّ الليزر سحب الطاقة من الذرات .
    نتيجة الحزمة تحولتْ الذرات إلى حالة خامسة غريبة من حالات المادة المسماة حالة «تكاثف بوز-آينشتاين.»
    الذرات عند رؤيتها بالمجهر تجدها مرتّبة ومنسّقة، تجدها رائعة كأنّها تعزف سيمفونيّة ليس فيها أيّ رتابة أو نشاز. وتكاد تكون حركة الذرات ثابتة تمامًا بسبب خمولها.
    كلّ ذرة تعمل كمغناطيس له خاصية كوانتيميّة تسمى ب «اللف المغزلى»، قام البطل بالتحكم في هذا اللف المغزليّ لهذه الذرات من خلال مغناطيس ثنائي القطب فتسبّب في عمل دوّاة إعصاريّة رهيبة؛ وبالنظر إلى نهايات هذه الدوامات كانت هناك مفاجئة مدهشة، وجد البطل قطبًا مغناطيسيّاً وحيدًا، قوّة مجاله تبلغ مليارات ومليارات من المغناطيس الطبيعي، هذه التجربة لم تولّد مغناطيسًا أحادي القطب؛ بل كانت محاكاة للخطوة التي تلتها وهي:صُنع مغناطيس أحادي القطب، حقيقيّ حقيقيّ.
    ولقد توصّل البطل لصنْع هذا المغناطيس بالفعل ولم يكن محاكاة، فالتجربة كانت للتأكد من إمكانية صنْع هذا المغناطيس؛ وهذا المغناطيس هو الذي سيسيطر على الجرافيتون ويمسكه قبل الهروب.
    قام بنصْب المغانط الأحاديّة القطب عند المكان المحدّد لها -وهي عند أماكن هروب الجرافيتونات- وقام بإجراء الارتطامات، ووضع كذلك برادة الحديد في موضع هروب الجرافيتونات وبمعزل عن المغانط الأحاديّة، فتفكّكتِ البروتونات وظلّتْ برادة الحديد كما هي، فهل لم تظهرالجرافيتونات في التجربة أم ماذا؟
    ما حدث هو أنّ القوة الرهيبة للمغانط الأحادية قامت بإمساك الجرافيتون قبل تسلّله إلى غشاءٍ كونيّ آخر، فهو كما قلنا حامل للجاذبيّة؛ والجاذبيّة هي القوة الوحيدة في الكون التي تنفلت وتهرب إلى الأبعاد الأخرى؛ لذلك لم تنجذب البرادة كما انجذبت قبل ذلك بسبب أسْر جسيمات الجرافيتونات في مجال مغناطيسيّ هائل جدًا أقوى بكثير من المجال المغناطيسيّ للأرض.
    بعد أن استطاع بطل الرواية الإمساك به كان يجب عليه تحويله إلى مادة مرئية، وسوف يتم ذلك بوساطة ليزر عملاق.
    التجربة قائمة على معادلة آينشتاين التي تحدّد العلاقة بين الكتلة والطاقة.
    المعادلة هي أنّ الطاقة = الكتلة مضروبة في مربع سرعة الضوء.
    من المعلوم من هذه المعادلة أنّ الكتلة تتحوّل إلى طاقة ..فهل من الممكن تحويل الطاقة إلى كتلة؟
    الجرافيتونات عديمة الكتلة لكنّها تحمل طاقة، فلو استطعنا تحويل الطاقة إلى كتلة فقد انجزنا عملاً عجز عنه الفيزيائيّون على مرّ عقود طِوال.
    الفيزيائيّون استطاعوا منذ سنين تحويل فوتونات الضوء التي تحمل طاقة إلى مادة، فعندما حدث تصادم بين الفوتونات عن طريق الليزر تمّ إنتاج أزواج من الإلكترونات والبوزيترونات وهم عبارة عن مادة، أمّا مسألة تحويل الجرافيتونات التي تحمل طاقة إلى مادة فهذا هو التحدّي الأكبر للبطل وعليهم بعمل التجارب لإتمام المهمة.
    عليه بعمل تصادم بين الجرافيتونات المأسورة..لكن ماذا ينتج عن التصادم؟ البطل نفسه لا يعلم، لكنّه يأمل أن تنتج مادة كما في حالة الفوتونات الضوئيّة التي تحمل القوة الكهرطيسية.
    قام بتسليط الليزر الخارق على الجرافيتونات المأسورة في مجال المغناطيس الأحادي القطب، فهل ستكون دفقة الليزر أقوى أم قوة تماسك الجرافيتونات بالمغناطيس؟
    لم يحدث شيء، ظلّتْ القوة بين الجرافيتونات والمجال المغناطيسي متماسكة، لم يستطعِ الليزر تحرير الجرافيتونات من أسر المغانط.
    ففكّر قليلاً، فاهتدى لحيلة لتقويّة شعاع الليزر حتى يأسر الجرافيتونات العالقة في المغناطيسيات الأحاديّة.
    قام بتسليط الضوء على أسطوانة أحاديّة مصنوعة من الياقوت المطعم بالنيوديميوم، ثمّ مرّر الأشعّة من خلال مجموعة من العدسات والمرايا فحصل على ليزر بقوة 5.3 بيتا وات بما يعادل 1000 مرة قوة جميع محطات الكهرباء حول العالم مجتمعة، هذا الشعاع لا يستمر إلّا جزءًا ضئيلاً جدًا من الثانية، وبالتالي قد حصل هذا المكير على شعاع ليزر أقوى بكثير من ليزر المصادم.
    تمّ تسليط هذه الطاقة 5.3 بيتا وات على الجرافيتونات تباعًا تباعًا وبصورة متوالية وحدثت المعجزة؛ إذ بدأت الجرافيتونات تتحرّر من أسر المغانط الأحاديّة، وبدلاً من أن تهرب بدأت تندفع في اتجاهين متضادين متّجهة نحو بعضها بفعل طاقة حزم الليزر الخرافيّة.
    استمرّت العمليّة أقلّ من ثانية حتى تمّ الانضغاط الكامل، انضغطتْ واتحدتْ وتجانستْ كأنّ الليزر ربط الجرافيتونات مع بعضها بقوة نوويّة شديدة، وأقول نوويّة شديدة لأنّ الطاقة تحوّلتْ إلى كتلة.
    هذا الانضغاط الرهيب لعدد جرافيتونات مهول لا يُعد، وهذا الكمّ الهائل حولها من المستوى المجهريّ إلى المستوى المرئيّ حتى تراءت أمام الأعين في حجم بيضة البعوضة أو سنّ دبّوس رقيق جدًا.
    لكن كيف تعمل هذه لكي تكون معبر إلى الجن؟
    لذلك لابد من هذه التجربة وهي تخليق كتلة سالبة تعمل كثقب دودي متمركز كنقطة في ثقب اسود، هذه المادة السالبة هي كلمة السرِّ في تفعيل ثقب بيضة البرغوث. البطل على يقين أنّ هذه الجرافيتونات إذا تعرّضتْ لحرارة هائلة مثل تلك الموجودة في قلب الشمس فسوف تتحلل وتهرب إلى غشاء كونيّ آخر آخذة معها المادة التي تقع في أفق حدثها.
    سلّط حِزم الليزرالمستمرة عاليّة الطاقة على ذرات الرابيديوم؛ فحصل على الحالة الخامسة للمادة المُسماة ب "تكاثف بوز آينشتاين".
    هذه الذرات لها لف مغزليّ "سبين "، فإذا عكس كاجيتا اتجاه لفّها المغزليّ بوساطة الليزر تصرّفتْ ذراتُ الروبيديوم الخاملة كأنّها كتلة سالبة. وللعلم فإنّ الكتلة السالبة هي التي إذا دفعتها تنطلق للوراء وليس للأمام.
    وهذا ما حدث للذرات، فإنّ دفْعها بحزم الليزر تحرّكت في عكس اتجاه الحزم.
    قام كاجيتا بجمع كتلة هائلة جدًا من ذرات الروبيديوم، هذه الذرات في انسجام تام تربطها علاقة تسمى ب"التواصل الكموميّ " زرع نصفها في مركز بيضة البرغوت لتعمل كثقبٍ دوديّ؛ لأنّه عند تسليط حزم الليزر عليها عُكس لفها المغزليّ فتعمل ككتلة سالبة، واحتفظَ بالنصف الآخر .
    يتوسّع الثقبُ الدوديّ من ذرات الرابيديوم المُتَحكم فيها بوساطة ضرْب حزم الليزر لها والتحكم في سبيناتها، ويظلّ في التوسّع حتى يتلاشى أو تتلاشى الجرافيتونات عند الكفِّ عن إطلاق الحزم الليزريّة؛ أي أنّ القنبلة لا تعمل إلّا بعد تسليط حزم الليزر عليها وتتلاشى وتصبح فانية بعد الكفِّ عن عملية التسليط. الآن البطل يمتلك قنبلة ثقب أسود ولا ينقصه إلّا تجربتها، فعند ضرب ذرات الرابيديوم التي بمنزلة ثقب دوديّ تبرد وتأخذ في التوسّع بفعل تحوّل ذراتها إلى طاقة تعمل في التوسّع كتلك الطاقة التي تقوم بإبعاد المجرات عن بعضها أو التعريف المسمى بالتوسّع الكونيّ.
    لتقريب الفكرة، نعتبر ذرات الرابيديوم كالهواء الذي يُنفخ في البالون، والبالون هو الثقب، وحِزم الليزر هي قوّة الدفع التي تخرج من فمك.
    وتتبقى مشكلة كبيرة للبطل، وهو مدّة تسليط الليزر على ذرات الرابيديوم "الثقب الدوديّ " وهذه المشكلة ليس لها حلاً، فلابدّ من تسليط ليزر خارق على ذرات الرابيديوم المتمركزة في الثقب الدوديّ أو المجموعة الأخرى التي تتواصل معها بالتابع الموجيّ حسب نظريّة شرودنجر.
    لابدّ من التسليط ساعات وساعات؛ لأنّ فتح الثقب الأسود عن طريق المادة السالبة من ذرات الرابيديوم صعب جدًا.
    ولقد وضعتُ معادلة لها حيث كتب فيها أنّ:
    «كلّ ساعة تسليط ليزر بقوّة جيجا واط تقوم بتوسعة الثقب واحد كيلومتر؛ وعليه يلتهم أيضاً مادة بحجم واحد كيلومتر مكعب.»

    كيف عبر إلى إبليس من خلال هذه القنابل إذن؟
    الفكرة قائمة في الأساس على أن العلماء قالوا إن خلف الثقوب السوداء العملاقة أبعاد كونية أخرى، لكن المشكلة الآن أن الذي لدينا قنبلة بحجم سن الدبوس، فكيف يستخدمها البطل ويعبر من خلالها في الوصول إلى هذه الأبعاد؟ بل إن لبّ المشكلة الرئيس هو كيف يختار من بين ملايين هذه الأبعاد بُعد الشيطان؟ والذي اعتبره البطل وتر من ضمن نظرية الأوتار الفائقة، وقد سماه الوتر الناري المهتز نظراً لأن الجن مخلوق من الطاقة.
    إذن علينا أن نُكبّر هذ الثقوب لتصبح مثل الثقوب الفضائية، وهو بالفعل ما قام به البطل، حيث سلّط ليزر عملاق على ذرات الرابيديوم المتمركزة في وسط سن الدبوس فتوسعت لأنها مادة سالبة، وأخذت في التوسع حتى شاهد البطل تلك الأبعاد الكونيّة، وبتقنية معينة ذكرتها في الرواية استطاع البطل تحديد بُعد الشيطان أو الوتر الناري المهتز، فعبر ووصل إلى إبليس، وهناك دارت أحداث جديدة من مجموعة أحداث الرواية لتخدم خط السير العام لموضوع الرواية.

  2. #2
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,146
    المواضيع : 318
    الردود : 21146
    المعدل اليومي : 4.94

    افتراضي

    إذا فلك كتاب من قبل في نفس المجال بأسم ( قنابل الثقوب السودء)
    أتمنى أن أعرف كيف كان إقبال القراء على هذا الكتاب، وكيف استقبلوه
    كما أتمنى أن أعرف مجال دراستك أو عملك فمن الواضح شغفك اللامتناهي
    بالفزياء ، ومجال الطاقة ، وإن لك دراسات قوية في هذا المجال الذي تكتب عنه
    حتى وإن كان خيالا علميا فلا بد أن يكون مرتكزا على أصول من الحقيقة النابعة من دراسة وتقصي وبحث
    تمنياتي لك بالتوفيق وأن يلمع أسمك ككاتب مميز في المجال الذي أحببته.
    ولك تحياتي وتقديري.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2022
    المشاركات : 59
    المواضيع : 27
    الردود : 59
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    إذا فلك كتاب من قبل في نفس المجال بأسم ( قنابل الثقوب السودء)
    أتمنى أن أعرف كيف كان إقبال القراء على هذا الكتاب، وكيف استقبلوه
    كما أتمنى أن أعرف مجال دراستك أو عملك فمن الواضح شغفك اللامتناهي
    بالفزياء ، ومجال الطاقة ، وإن لك دراسات قوية في هذا المجال الذي تكتب عنه
    حتى وإن كان خيالا علميا فلا بد أن يكون مرتكزا على أصول من الحقيقة النابعة من دراسة وتقصي وبحث
    تمنياتي لك بالتوفيق وأن يلمع أسمك ككاتب مميز في المجال الذي أحببته.
    =========================
    أتمنى أن أعرف كيف كان إقبال القراء على هذا الكتاب، وكيف استقبلوه
    الإجابة: نُشر على منصة نشر باسم دار كتبنا.
    كما أتمنى أن أعرف مجال دراستك أو عملك فمن الواضح شغفك اللامتناهي
    بالفزياء: أحب الفيزياء ولكني لست متخصصا في دراستها، فقط أركز على الفكرة وأحوم حولها وأعد لها مراجعها ثم ابتكر من واقع خيالي فكرة جديدة من نفس التخصص (الفيزياء) والنتيجة هي ابتكار قنابل الثقوب السوداء، وسوف يصنعها كاجيتا في النص القادم، فالنص الذي علقتِ عليه اليوم ما هو أن كاجيتا كان يود أن يرصد الجرافيتون عمليا كي يأسره بعد ذلك ليصنع منه قنابل الثقوب السوداء ويخسف الأرض بأمريكا.
    بعد ذلك سوف يلتحق جاك بفهمان لإيجاد الجسر الذي يؤدي إلى كون الشيطان، وما سعى إليه فهمان وجاك أصعب بكثير مما توصل إليه كاجيتا.
    رابط:https://middle-east-online.com/%D8%A...AF%D8%A7%D8%A1

    تمنياتي لك بالتوفيق وأن يلمع أسمك ككاتب مميز في المجال الذي أحببته: الوصول إلى النجاح لها شرطان، الأول توافر إمكانات النجاح بقوة والثاني هو التوفيق من الله. وإذا توفر الشرطان فعلينا الانتظار، وأنا في الانتظار، الشرط الأول بالجهد والكفاح وأنا عاكف على الدراسة، والثاني بالدعاء.