متحلمشي!

ستفهم عندما تكبر
ستعلم...
بأنك كنت دوما
طوفان خصب
فوق مزارع ألمي....


ما زدتم نارنا إلا استعارا.....ليس لنا يا أخي سوى الصبر......

بحق...الشعر يجري مكان الدم..
سيدي..
لك كل التقدير والاحترام..
ورائحة مسك..

:NJ::NJ::NJ::NJ::NJ:

أنتم دائما مبدعون
لا تضعون الكلمة الا بقوة
وتتغلغلون بالكلمات حتى شغاف القلب
والرائعون هم من يلامسون الوجدان
دمت اخي العزيز بهذه الجمالية والروعة
اختك
ينابيع السبيعي

خنق صوته بإيد الذكرى والأسوة
ونزفه
ودمعته
ووجده
وأنين الهم
تناجي بالهوى نبضه
ما يسمعشي

ايه الجمال ده يا استاذ سمير ايه الحلاه دي
بس انا عاوز اسال حضرتك سؤال
ما هو الشعور الوجداني لسيادتكم اثناء كتابة تلك السنفونية؟
مهما كانت الاجابة محدش هيلحنها غيري
وشكرا :NJ:

الله الله

إبداع جميل مش لأنك أخونا

د0سمير العمري

بس بحق قصيدة تصلح للغناء

مين ترشحوا ياخوانا يغنيها؟

دمت للحرف سميرا

أختك

بنت البحر

هي مداعبة حروف لا غير.

أما من يغنيها فقد وصلتني إشاعات أن أخي د. سلطان الحريري يدندن بها وسينزل الشريط في الصيف الماضي.

مودتي وامتناني

د سمير

مداعبة جميلة كعادتك يا أبا حسام

لكن لم أفهم بعض الكلمات :

معدش ، يغبشي ، رجعشي

هل هي من لهجات العرب الشنشنة يا ابا حسام

فقط للمداعبة ودمت خفيف الظل

ولا يغبشي الوجود عن عيني من نورك
\
\

لوعتي

أنت تكتبها سمير قلوبنا

يرحم الله ( محمد عبد الوهاب ) لو كان حيا" لوضع لها لحن خالد

وصارت قصيدة خالدة ..يطرب لها كل ملتاع

رائعة أخي د.سمير


هذا الشعر يغنى لوحده هكذا

لأنه شعر مشاعر لا شعر اصطناع


تعرف أخي الحبيب د.سمير



أود أن أدعو في أمسيات لاحقات للأدب الشعبي

إن كانت بهذا الجمال


شكراً لك

بارك الله بكم أخي د. جمال وأسعدكم في دنياكم وأخراكم.

تحياتي

شاعر القلب بلا شيب
د. سمير العمرى
مفاجأتك هذه المرة من العيار الثقيل
لم أفق بعد من مقارعتك أحمد فؤاد نجم
فاذا بك تدخل عرين أحمد رامى وتزأر
قراتها ومن السطر الثانى تخيلت أم كلثوم تغنيها فليس لغيرها غناء هذا الحب
فى مصر نقول
حب الصغار تغنيه شاديه
(كلمته سمعت حسه وقفلت السكة تانى !)
وحب باكورة الشباب يغنيه عبد الحليم حافظ
(على قد الشوق اللى فى عيونى ياجميل سلم !)
أما ما فوق ذلك فلينصت لأم كلثوم
(هجرتك يمكن أنسى هواك .. وودع قلبك القاسى .. وقلت أقدر فى يوم أسلاك .. وافضى م الهوى كاسى .. لقيت روحى فى عز جفاك .. بافكر فيك وانا ناسى)
دع لهم شادية وعبد الحليم فذلك على قدر مشاعرهم فى المدرسه !
حقيقة تمنيت لو سمعت هذه الكلمات بلسان أم كلثوم وألحان السنباطى
عرجت هذه المره على أحمد رامى وكأن لسانه فى سن قلمك ، كيف ؟ لا أدرى !
لن أعجب إذا كتبت أى شيء مصرى بعد الأن ولو كان فى لون (الليلة الكبيره) أو (أدهم الشرقاوى) !