امتهنت الخياطة .. تقوس ظهرها ... استقامت بناتها
امتهن السياسة ... تعرت بنات أفكاره
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
امتهنت الخياطة .. تقوس ظهرها ... استقامت بناتها
امتهن السياسة ... تعرت بنات أفكاره
جنت ثمر غرسها في الأولى وضاع الاحتشام في الثانية والرابح من يربح رضا الله ..أحسنت..معبرة لها دلالتها..خالص التقدير
رغم تقوس ظهرها من مهنة الخياطة لكنها وهبت بناتها الاستقامة
أما من امتهن السياسة كذبا وخداعا فخلعت أفكاره مثاليتها ، فوقع في شر أعماله
وكل يحصد ما جنى.
ومضة معبرة وموفقة.
ولك تحياتي.
هناك مهن تستر صاحبها وتهب الاستقامة
وهناك مهن تفضح صاحبها وتعري أفكاره.
ومضة جميلة بمحمولها ولغتها.