الزمان المر

زَعَمُوا الرَّشَادَ فَقِيلَ مَا بُرْهَانُكُـمْ
فَكَفَاهُـمُ رَأْيُ الهَـوَى بُرْهَـانَـا
..........
.........
سَأَسِيرُ دَرْبِي مَا حَيِيـتُ مُسَـدِّدَاً
وَمَقَارِبَـاً كَـي أُحْـرِزَ الإِتْقَانَـا
أَدْعُو إِلَى الحَقِّ القَوِيـمِ مُنَافِحَـاً
عَنْـهُ وَأُوْرِدُ نَـهْـرَهُ الظَّمْـآنَـا
وَعَلَى الأَزَاهِرِ سَوْفَ أَنْثُرُ حِكْمَتِي
شِعْـرَاً يَبَـزُّ الـوَرْدَ وَالرَّيْحَانَـا
لا أَرْتَجِي عِنْـدَ الأَنَـامِ غَنِيمَـةً
بَلْ أَرْتَجِي مِنْ رَبِّنَـا الرُّضْوَانَـا

ابا حسام حياك الله, اثلجت صدري وشددت ازري ثبت الله قلبك وانار دربك

تحية لك

وأنت والله لطالما أثلجت صدري بلطفك ودماثتك وصدق مودتك.

بارك الله بك با أبا أحمد وشكر لك ، ووهبك من الدعاء بمثل.


تحياتي

أستاذنا الكريم

السلام عليكم ورحمة الله

لا أجرؤ على ترجمة إحساس خامر الوجدان
بمروري بهذة الشرفة الغنــاء وارفة الأفنان


وَاسْتَمْرَأَتْ خَمْرَ الشُّجُونِ وَأَوْهَنَتْ = صَبْرَ الحَلِيـمِ وَأَوْهَـتِ الوُجْدَانَـا
جَارَتْ عَلَى الحَقِّ الضَّلالَةُ جَـوْرَةً = تَدَعُ الحَصِيفَ بِحَزْبِهَـا حَيرَانَـا

ما أروع ما أقرأ !

لله درّك سيدي و أدعو الله أن يزيدك من فضله

ولله أنت أخي محمد قلباً كبيراً وأخاً وفياً.

بارك الله بك وشكر لك هذا المرور الطيب.


تحياتي

	د. سمير العمري ........... تحية إجلال ........... ألقيها .......... على عباءة ........ شعرك وديوان بلاغتك لله ما أجمل .. مانظمــت وفقك الله وحماك

لك من الدعاء بمثل ومن التحية بأحسن منها.

بارك الله بك.



تحياتي

الشاعر الجميل د/سمير العمري
يسعدني ان اكتب هنا اسفل سطوركم الجميله لاقول لكم لقد استمعت كثيرا
بهذه القصيد الرائعه القادمة من عصور الشعر الجميل لنتعلم منكم دوما
جعل الله لكم بما تكتبون الاجر ووجهه الى نصرة الدين دين العدالة والحق والخير والمحبة والسلام
واقول لك
كن كالجبال الشم في عليائها
تلقى الضياء وتبعث الافياء
الريح ملتطم على انحائها
ماهزها صلف ولا ايذاء

تقبل الله اعمالكم ودمتم بخير

احمد الذبحاني

بارك الله بك أخي أحمد وشكر لك أبجدية حرفك وأريحية نداك.

هو قدر أصحاب الهمم والرسالات وحسبنا في رسول الله أسوة حسنة.



كن بخير أخي الكريم



تحياتي

السلام عليكم

لاأعتقد أنني سأوفي قصيدتك حقها ياأستاذنا الجليل

أقول

إنا لقوم نحمل البشرى ومنْ يبغي التآخي يلفنـا إخوانـا لاينثني قلم يرافـق سعينـا نحو العلا لا يعرف الخذلانـا وتتوق للخلق الكريم نفوسنا فتعطـر الأوطان والأزمانـا ونردُّ صـاعا للوداد بضعفه ونكرِّم الأفكـار والإنسـانا

هو ما قلت أخي الكريم محمد ، هو ما قلت أيها الحصيف.

هنا ننشر الود ونربيه أضعافاً مضاعفة ، ونكرم الأفكار والمبادئ والإنسان.

بارك الله بك وشكر لك.


تحياتي

الدكتور سمير

حرف يطل بواحةٍ نيسانا يأبى التنكر يرفض النسيانا بقصيدة تتلو مواجع أمةٍ قد أسرجت نحو الدنيء حصانا هذا القريض ملاحم لا تنتهي مهما كتبت فلن أروم مكانا دمعي و حبري فوق كراسي وليـ ـس الدمع يرجع بالرؤى ماكانا

................
أعذر هذياني يا دكتور سمير

فقد خانني الورق و الحبر و اليراع
فلست ممن يجاريك قريضا

بل أنت من أفضل شعراء الواحة وهذا العصر أخي الحبيب أنس.

أبياتك هنا مما أطرب لها وأمتن.

أشكر لك رأيك الكريم ومرورك اللطيف.



تحياتي

طيبٌ كريمٌ ماقرأته لك أستاذنا الكريم وختامه مسك حيث قلت

لا أَرْتَجِي عِنْـدَ الأَنَـامِ غَنِيمَـةً
بَلْ أَرْتَجِي مِنْ رَبِّنَـا الرُّضْوَانَـا

وفقك الله تعالى لكل خير ووفق عباده وهداهم

هو الختام الذي أرجو أن يختم الله به صحيفة عملي بالرضا والرضوان ، إنه غفور ودود رحيم كريم.


أشكر لك مرورك أيتها الأخت الفاضلة وأمتن لرأيك الكريم.


تحياتي

احاطك الله بعطفة ورعايته ورضوانه وقربك اليه وحبب فيك خلقه والهمك الحكمة والصبر والمغمرة لمن اساء والشكر لمن حباك بحبه
لقد عهدتك سباقا للخير مثابرا على العطاء مجدا في البحث عن المعرفه مثابرا على نقل القيم الحميده الى الاجيال القادمه زاهدا في الدنيا تواقا الى ارضاء الله .
امد الله في عمرك واعانك على نشر رسالتك الى من تحب
تقبل تحياتي
ابو محمد

بارك الله بك أيها الكريم الحكيم الوفي. لا عدمتك أخاً معي على مثل هذا الزمان المر لا معه علي.

أقسم بربي بشوق إليك يجتاحني بقوة وأرجو الله أن يوفقني لرؤيتك فأنت ممن تشد إليهم الرحال.


محبتي

الشاعر المبدع
د سمير العمري

قصيدة مدوية
تعتلج في الوجدان
وتأخذ تلبيب الفؤاد
كم هي جميلة ومؤثرة

أما هذان البيتان
يَا لِلزَّمَانِ المُـرِّ فِـي خَطَرَاتِـهِ ***أَغْلَى المَتَاعَ وَأَرْخَـصَ الإِنْسَانَـا
نَفَشَتْ بِنَا غَنَمُ الفَسَادِ فَأَهْدَرَتْ***مَجْدًا وَأَوْغَلَ ذِئْبُنَا فَدَهَانَا

فقد تسمرت مقلتاي عندهما مرات وكرات

ما عسانا نقول أمام هذه الأبيات المؤثرة
بارك الله فيك يا شاعرنا

لا حاجة لقول ، يكفي أخي ياسر مرورك الكريم هنا.

تفتقدك الواحة كثيرا.



تحياتي