تلوّث ...
مد يده ..
طال غيابها حتى نسيها
وحين تذكرها
وجدها
وقد فقدت بياضها
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تلوّث ...
مد يده ..
طال غيابها حتى نسيها
وحين تذكرها
وجدها
وقد فقدت بياضها
كان عليه أن لا يمدها إلا فيما أحله الله له
جميلة و معبرة
تحياتي
قصة مبنية بإحكام ، لا فض فوك .
يبدو أن التذكر هنا بمعنى التوبة ،
وما أكثر من ماتوا أو قُتِلوا وأيديهم ملوثة بالدماء المحرمة وبالمال الحرام ،
وغير ذلك ، خصوصًا منذ انطلق الربيع العبري عام 2011 م ،
تقبل تقديري .
محمد ذيب سليمان;تلوّث ...
مد يده ..
طال غيابها حتى نسيها
وحين تذكرها
وجدها
وقد فقدت بياضها
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
لمحة عن فوات الآوان بعد الانغماس في المحرمات
و غيرها من أشياء و أفعال مشينة .. جميلة هي الومضة
تقبل أصدق التحايا
ليس للإبداع طريق غير العزيمة ونقاء الروح
ربما ضميره الاسود الذي لم يتذكر الا تلويثها
مؤلمة
بوركت وكل التقدير
تلوّث يحتاج إلى التّنظيف قبل فوات الأوان!
هادفة وواعظة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لن تكون بالتأكيد يد موسى عليه السلام، وقد نسي العفة والزهد في حق غيره..
نص عميق أشكرك عليه الأديب محمد ذيب سليمان.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/