أنأى بنفسي عن كل منحدر
مقدامة نيل العاليات لها
مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أنأى بنفسي عن كل منحدر
مقدامة نيل العاليات لها
قصيدة رقيقة وجميلة وفيها أداء شعري مميز على جرس المتقارب الجميل فلا فض فوك!
بداية طبعا ليس ثمة معضلة في العروض هنا وما أشار إليه الفاضل فجر لا غضاضة فيه فالمتقارب يجتمل التدوير وتحتمل عروضته القبض.
أما ما استوقفني في النص فهو ما يلي:
لتخرج منها سميعا مجيبا
فخالفت لما بلغت السعي
هنا هي السَّعْيَ وليس السَّعِي.
أنور خلقت فما يحتويك
وعاء من الطين لم يسطع
أعتقد أنها "أنورًا خلقت"
أصخر خلقت فما تعتريك
لحون تحوم على مسمعي
وهذه أيضا مثلها "أصخرا خلقت"
قطعت الزمان إلى مشرقي
وذبت ﻷلقاك في اللاوعي
وهذه مثل السعي فهي "اللاوَعْيِ"
تقديري