يلفت انتباهي ( على مستوى متابعتي الشخصية) أنّ من أفصح ألسنة العرب في العصر الحالي هم ممن يسكنون غزّة أو ممن نشأوا وترعرعوا على أرضها يوما ما .
ع.ش
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يلفت انتباهي ( على مستوى متابعتي الشخصية) أنّ من أفصح ألسنة العرب في العصر الحالي هم ممن يسكنون غزّة أو ممن نشأوا وترعرعوا على أرضها يوما ما .
ع.ش
أأجِّلُ كلّ جميلٍ وأنسى =أمّني الأماني بطول الحياةْ
فآهٍ على كلِّ عمري وتمضي =حياتي أقولُ بها ألف آهْ
ومن غير ربّي سيمحو ذنوبي =وكلّي عيوبٌ فلولا رضاهْ
ولولاهُ ربّي وساتِرُ ذنبي =لجاءت ذنوبي كرمل الفلاةْ
جـميلٌ أنـتَ إنْ صُـنتَ الطّريقا ... وكـنـتَ إذا مـشـيتَ بـها خـلوقا
ومـا أحـلى الـكلامَ مـعَ ابتسامٍ ... يــراكَ الـنّاسُ مـحبوبًا صـديقا
وزيِّــنــهــا بــــــزرعٍ تـشـتـهـيـهِ ... تَـكـنْ كـالزّهْرِ تـهديها الـرّحيقا
وكنْ كالنّجْمِ في وسط الأهالي ... وفــي الـظـلماءِ تـهـديهمْ بـريقا
ع.ش
وانتهينا بعد عمرٍ في البداية = والتقينا فوق آهاتِ الحكاية
قـد نالُهُ من نشركِ الضّرَرُ ... يـا هـذهِ اللقطاتُ والصَّورُ
وكــأنّ بـيـنَ الـعـتْمِ تـرقـبهُ ... عـينٌ بـها الـنّيرانُ تَـسْتَعِرُ
فلتختفي من وجهِ صفْحتهِ ... ولـتسكني قـلبًا بـهِ البَصرُ
ع.ش
سَـمِـعْـتُكَ نـاعـقًـا مــثـل الـغـرابِ ... عـلـى الـشّاشاتِ تـنذِرُ بـالخرابِ
فـيـا أسـفًـا عـلـى إعــلامِ خـبـثٍ ... سـقانا الـسمَّ في وسطِ الشّرابِ
"عـكاشة" أنتَ تعبثُ في شؤونٍ ... وتـسكنُ فـي صـروحٍ مـن سرابِ
تُـزمْـجِـرُ مــثـلَ مـجـنـونٍ يـنـادي ... وتـــردحُ مــثـلَ فــاقـدةِ الـصّـوابِ
وتــزبــدُ كــلّـمـا أطــلـقـتَ قــــولًا ... فنخشى أن تفيضَ على الروابي
فمصر الخير فيها الأرضُ تبكي ... عـلى مـا حـلَّ فـيها مـن مـصابِ
ويـأتـيـنا عـلـى الـشـاشاتِ نــذلٌ ... يـقولُ الـقولَ مـن غـيرِ احـتسابِ
ع.ش
الآن
:
أيــا رجــلًا عـلـى الآلامِ يـمـشي ... ونـبـضُ الـقـلبِ يـصـدرهُ بـرعـشِ
وفــــوقَ الـظَّـهـرِ أحـــزانٌ وهـــمٌّ ... وخـدشٌ فـي الأمـاني أيُّ خدْشِ
ويـلقى مـن صـروفِ الدّهْرِ قهْرًا ... مــن الأهــوالِ مـصـحوبًا بـنهشِ
ألــم تـعـلمْ بــأنّ الـعمرَ يـمضي ... نُـصـارِعـهُ لــكـي نـهـنـا بـعـيـشِ
ويـتـعـبـنا ولا يــرضــى ســوانــا ... ويـنـهـشنا ويـأتـي مـثـلَ وحْــشِ
وكـــمْ ســـرٍّ مـــنَ الأيّــامِ يـبـكي ... فبعضُ العمرِ مثلُ النّاسِ يُفشي
ويـــا ويــل الـقـلوبِ إذا تـجـافتْ ... ويــا ويــل الـعـيونِ بـغـير رمْـشِ
وأصــعـبُ هـــذهِ الـدّنـيـا عـقـوقٌ ... مـــن الأحــبـابِ يـرديـنـا بـنـعشِ
ع.ش
أكـتـبُ الأشـعـارَ دومًــا ... قـاصـدًا بـعـضَ الـغـزلْ
فـيـمـيلُ الــحـرفُ مـنّـي ... نــاطِـقًـا غــيــرَ الأمــــلْ
وأرانــــي بــيــنَ لــحــنٍ ... وسْــــط آهـــاتِ وصَـــلْ
كـيفُ يـغدو فـيّ عـشقٌ ... لــــونَ حــــزنٍ وامـتـثـلْ
أرســـمُ الأفـــراحَ يـومًـا ... وشــجــونـي كــالـجـبَـلْ
بتُّ أخشى من شعوري ... وقـــصــيــدٍ يُــشــتَــغَـلْ
أنـتـوي هـجـرَ الـقوافي ... وحــكــايــاتِ الــجُــمَــلْ
أخـتـفـي إن ثــارَ بـيـتٌ ... مـــن بـيـوتـي وارتــجَـلْ
لـيسَ يـبدي غـيرَ حزني ... وانــتــفـاضـاتِ الــمُــقَـلْ
أخـبروني كيفَ أمضي ... دونَ شِــعـرٍ فـــيَّ حَــلْ
ع.ش
الآن
أقرأ كثيرا من النّصوص على " الفيس بوك" وعلى غيره وينعتها أصحابها بأنها نصوص شعريّة !
والحقيقة أنّ كثيرًا منها مليء بالشعور والعاطفة الجميلة ولكنها ليست بشعر على الإطلاق !
فالشعر يا أصدقائي لا يكون شعرا إذا لم يكن يتبع وحدة موسيقية تتكرر في النص " العامودي "( أو التقليدي كما يحب أن يسميه بعض الأحبة ) ، أو كان شعرًا حرًا ( شعر التفعيلة )
هذا الوزن أو الموسيقى عنصر لا يكتمل الشعر إلا به ، طبعا مع ما يلبسه من بلاغة وتصوير شعري وأفكار ورسالات حسب الغرض الشعري وروح النّص وجوه .
دعوتي لكل عشاق قول الشعر ونشره أن يتعلموا علم العروض أو يقرأوا من القصائد المعروفة للشعراء الكبار ويكون دليلهم لحن القصيدة كدليل ومعلم لهم لمعرفة الألحان الشعرية ( الأوزان) ، أو كلا الأمرين معا !
وهذا ليس عيبا فصاحب الموهبة عليه أن يصقلها ، فحتى الشعراء الكبار على مر العصور اتبعوا هذا الأمر في تطوير قدرتهم الشعرية!
أما أن تظلموا الشّعر وتبيعوه للناس مغشوشا فهذا لا يرضي اللغة العربية ولايرضينا !
محبتي
ع.ش
والـنـارُ فــي قـلبِ الـخلي ... كـالـنّـارِ وسْــط "الـمـنقلِ"
ويــزيـدهـا جــمْــرٌ عــلـى ... حـــــــــبٍّ لأوّلِ مــــنْــــزِلِ
والــشّـوقُ يـغـلـي دائــمًـا ... كــالــمـاءِ فــــوقَ الــمِـرْجَـلِ
يمشي على ذكرى الهوى ... مـرسـومـةً مــثـلَ الـحـلـي
ع.ش
الآن