الكل سيختار قصيدة الدكتور سمير !! هذا واضح وانا شخصيا اخترتها كقصيدة المركز الاول
زيادة العدد ستتيح المجال للباقي و على الجميع التحضر للشهور القادمة ان شاء الله وما المانع ان نسابق الامير؟!
هو سيسعد بذلك انا اعرفه !!
كما أن هناك من سيكتب اسماء 5 قصائد غير الاخر
كما ان وجود قصيدة دكتور سمير سيتيح الفرصة لمعرفة كم اقترب منه الباقون كنسبة وهو عين ما نطمح له ان نقترب من الكبار
ولا يقولن قائل لا لا يقارع العمري أحد من الساتبقين او اللاحقين !!!!
ولم لا ؟؟
ولو فعل هو ذلك وقال : لا يا عم اين انا من عنترة واين انا من زهير وووو ما اقترب منهم قيد انملة!!
بل على الجميع الثقة في نفسه والوثوب الى الامام بعد التجهز والتحضير والطموح
كلنا هنا لدينا الحق أن نطمح وأنا شخصيا وان لم تكن لي قصيدة في الخمسة لان ليس لي ان اقول على نفسي شيئا ولاني لم انظم في شوال تقريبا الا بضعة ابيات واخترت ايضا قصيدة الدكتور العمري كقصيدة أولى إلا أنني أعدكم يوما أنني سأسابق كل شاعر حتى الدكتور العمري نفسه ..ولم لا؟! لم اصل بعد لمقدرته بالتأكيد وانا اعرف قدري الحالي ولكنني اتوقع قدري المستقبلي ايضا ان شاء الله
و ان شاء الله اصل ان سرت من حيث سار واديت واجبي وتتبعت اسباب النجابة والتقدم
وله أن يسعد بأننا لدينا الأمل والجد والمثابرة والسعي لنيل الغايات ..
ولا أخفي عليكم قلت ذات مرة: سأسابق شوقي وأسبقه فضحك من قولي القوم وسخروا مني فقلت لهم ولم لا يا جماعة ؟!! لدي قلب وعقل ولسان وأمل وطموح وسابقته وسأظل اسابقه هو والقدماء والمحدثين ومن سابق الكبار صار منهم !!
لا اقول لكم سبقته بعد ههههههههه ولكن ان شاء الله ساسبقه وليس ذلك غاية بل وسيلة لكتابة الدرر والجميل من الشعر
هنا وان اعترفنا بأن مقام الأمير د. العمري كبير طبعا وأنه من عمالقة الشعر إلا أنه لو قال لنفسه وأين أنا من القدماء لجلس مكانه وما كتب بيتا واحدا !!
هو مثال ممتاز للطموح وأرى له عيونا من عيون الشعر و عليّ أن أقول له الأمانة التي هي واجبي وهي أنه كتب اسمه بين اسماء العمالقة باشعاره الممتازة وانه يسير على درب الكبار فعلا وشعره مميز جدا وانصح بان تقرر له نصوص على الطلاب في المدارس !! وهو يذكرني دوما بالبارودي فان كان البارودي انشأ المدرسة الكلاسيكية الحديثة الاولى فان الدكتور العمري انشأ ابنتها الثانية وهي الواحة او المدرسة الكلاسيكية الحديثة الثانية تسير على نفس نهج القدماء وتعيد الشعر لعهوده الزاهرة بما يكتبه هو نفسه وبما يكتبه الكبار منكم اخواني الاحبة
ولكم ان تفخروا بانكم اعضاء في هذه المدرسة التي سيذكرها التاريخ يوما ان شاء الله كما ذكر مدرسة البارودي الكلاسيكية التي اعادت الشعر لعهده الميمون
وعلينا ايضا ان نكتب اسماءنا ولكي نكتب اسماءنا بحروف تسبق الجميع علينا ان نعرف من اين سار الجميع وان نختار دربا لم يسلكه الشعراء فنتميز عنهم به والا فانا جميعا في نفس الدرب لا فارق الا بالسبك والحبك وعلينا ان نختار دربا طيبا يسجل اسمنا فيه ادب وشعر وروعة
كلكم شاعر وكلكم يستطيع فلا تفقدوا الثقة في انفسكم يوما ومن يدري فقد يسبق الطويلب معلمه
وكنت باريت البارودي نفسه يوما ووصف البعض بعض ابياتي في قصيدة لي معارضة له انني تقوقت عليه فيها !!
ومرة قال لي ناقد اكرهه ويكرهني قال لي ولا اقتربت من عنترة ولا بقلامة ظفر ولا من شوقي فقلت له ولو قال شوقي واين انا من عنترة لما صار شوقي !!
اذن هو الامل فاياكم والتخاذل واياكم من قول واين نحن منهم الا تواضعا فلكم ذلك
لكم ذلك التواضع فهو سمة الكبار لكن دعونا نقول نحن لقد تفوقتم على البارودي وشوقي ولم لا ؟؟!!
اذن اقترح ان يكتب كل عضو اسم افضل 5 اعمال قراها في شهر شوال وان حجز الامير مقعده الاول فيها فلم لا تحجزون الثاني والثالث وووو
هلم هلم اخواني الى الفكرة نفسها فانتم وان لم تستعدوا في شوال الا انها فكرة للاستعداد في غير شوال بتقنين من الادارة لا املكه انا بل الادارة وان تطور هي الفكرة للفقير محمد وان تجعل من فكرة افضل القصائد الشهرية منظومة مرتبة خارج الادراج وفي قلب الميدان الواحي ثم ان هناك شهور لا يكتب فيها الامير وليته يكتب كل شهر لاسابقه المرة القادمة ان شاء الله انا ايضا ولم لا
طبعا سيخرج الان من يقول لي : قف عندك واين انت من الامير ؟!
فسأقول له نعم واين انا منه ولكن عندي امل ان اسبقه وانا حر في املي هذا وسأسبقه يوما ان شاء الله وسيكون هو سعيدا بذلك لانه يعرف كيف افكر لذلك وكيف هو طموحي الذي لا حدود له وقد رايتم كيف انني في عام واحد كنت اكسر الابيات في اوله فاذا بي في نهايته بين الكبار ولا عجب ولا غرور انما ضربت لكم مثلا امام اعينكم وساظل على ذلك الامل ما حييت واقول لكم من جديد: ان شاء الله ساسبق شوقي وحافظ والبارودي وكبار الشعر فهل من مبارز ؟!! وهلم أستفز ملكاتكم واستفزكم لتكتبوا وتثقوا في انكم قادرون ولكن ليعلم الجميع ان الدرب طويل وان له منهجا واساسا وادوات فلا يقدمن عليه الا من ملك ادواته واسلحته فالطريق وعر صعب فعليكم باسباب النجاح وهي معروفة ومن سار على الدرب وصل وسنصل حتما ان شاء الله الى المبتغى وهو ان نكتب في النهاية شعرا واثبا مقداما يطاول الكبار ويسابق المخضرمين يعبر عن زماننا وامتنا ويساعد على نهضتها ويصف لابنائنا من بعدنا كيف كان اباؤهم كما عرفنا نحن كيف كان اياؤنا
وفي النهاية لا يكون المبتغى ملعبا تكون الاسبقية فيه مطمحا بل ان يكون الشعر وسيلة للتعبير عن واقع امتنا وعن طموحاتها بما يرضي الله عنا وان يساهم ما نكتبه في وضع تاريخ ادبي جديد للشعر العربي تكون اسماؤنا فيه كما قرانا من قبل اسماء الكبار