بل شعرك حير الشعراء
يطيعك الحرف ويلين بين يديك لتصنع منه ما تشاء
أتم الله نعمته عليك
مودتي وتقديري
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بل شعرك حير الشعراء
يطيعك الحرف ويلين بين يديك لتصنع منه ما تشاء
أتم الله نعمته عليك
مودتي وتقديري
مجرد تصويب بسيط في البيت الاول حيث بمراجعة لفظة عاكر وجدتها على غير المعنى الذي قصدته وان كان معناها يؤدي الغرض
فقد قصدتها للامانة بمعنى متعكر ولكن اشار علي المعجميون بانها ليست صوابا والصواب متعكر وعكر
ومعنى عاكر مهاجم بالسلاح
طيب على هذه الفرضية البيت يؤدي المعنى ايضا وان لم يقصد الشاعر حيث حينها وفي مقلتي الدرب هاديء ومليء بالصخب والاخطار لو اعتبرنا ان معنى صاق هاديء
والبدائل كثيرة وارى ان اترك البيت على ما هو عليه بعدما وضحت المعنى الذي ادته الكلمة وان لم يكن هو المقصود اولا ولكنه يؤدي من ناحية اخرى
(شاك شاكر )(آمال آلام )نعم أيها الفاضل هذا هو بديع الكلام نفس الحروف ومعنى مختلف كم يعجبني هذا في الشعر وكم أعجبتني القصيده
تحيتي وتقديري
قصيدة جميلة وأنيقة ،
دمتم بخير
جزاك الله خيرا استاذة ليانا
شهادة اعتز بها طبعا....
اسم القصيدة
اسم على مسمي فهي تحوي الشئ وضدة
جميلة جدا سلمت يمنيك دمت بخير
لكأن المتنبي هو الذي ينشدها
أما عن أشدها عجبا فقولك
وباتَ يراعي لا يوافيه خاطرُ**كمثل شراعٍ حيَّرَتْهُ المخاطِرُ
وبين الرَّجَا واليأس راحَتْ يراعَتِي ** تَخُطُّ وتمحو ما رأتْهُ المشاعِرُ
فكمْ عجُزٍ أرجوه قد فرَّ هاربا ** وكم صدرِ بيتٍ راح والبيت نافرُ!
تبقىَّ قليلٌ من مدادٍ ولم يزلْ ** يراعي يُرَجِّي ما حوَتْهُ الْمحابرُ
ذكرني هذا البيت
وبين الرَّجَا واليأس راحَتْ يراعَتِي ** تَخُطُّ وتمحو ما رأتْهُ المشاعِرُ
بقول القائل
أخط وأمحو الخط ثم أعيده
بكفي والغربان في البيت وُقَّعُ
دمت مبدعًا متألقًا
والليث إن يهلك بنفس حرة
خير له من أن يعيش على الجيف