خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
بعد التحية والسلام للأستاذ الحبيب العزيز مازن .. أهلاً وسهلاً نوّرت المحلّ (مع أنّو صاحب المحلّ ومؤسسه ههههههه)
طبعاً كلمة الأستاذ مازن فيها كم رسالة، رسالة تفششية من النّوع العالي (ما ادري عن المحتوى سياسي او اجتماعي او ايديولوجي ... ) الرسالة واضح انّها زعلة كبيرة ...
وفيها رسالة ثانية انّ التفشّش واسع، هو تفشّش بما تعنيه الكلمة .. وغير مشترط انّ التفشش يكون مرتبط بالمشاركات السابقة.
وغير مشترط على المتفشّش أن يقدّم التحيات والمجاملات. فيمكنه ان يدخل مباشرة ويكتب الّي في باله ..
يعني التفشش الاخير للأستاذ مازن يرجّع للتفشّش معناه الواسع والمطلق، وهذا مهمّ لمن - ربّما - لم يقرأ افتتاح الصفحة التفششية وبندوها اللاّمعة ..
فالليّ بدّو يتفشّش، الباب مفتوح، يتفشّش براحته، ومن غير قيود، أو ارتباطات، او اعتبارات ... بس تفشّش، مع الادب طبعاً ... والله اعلم.
كاﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﺨﺼﺎﻥ ﻳﺘﻨﺎﻓﺴﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ إلى المسجد ﻟﺼﻼﺓ ﺍﻟﺼﺒﺢ،
ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ ﻳﺴﺒﻖ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﺩﺍﺋﻤﺎ
ﻓﺴﺄﻟﻪ ﻳﻮﻣﺎ ..ﻛﻴﻒ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺒﻜﻴﺮ ﺩﻭﻣﺎ ؟
ﻓﺄﺟﺎﺏ ﻣﺘﻬﻠﻼ .. ﻟﻲ ﺯﻭﺟﺘﺎﻥ ﺗﺘﻨﺎﻓﺴﺎﻥ ﻓﻲ ﺧﺪﻣﺘﻲ ﻭﺇﻋﺎﻧﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ ..
ﻓﺘﺤﻤﺲ ﺻﺎﺣﺒﻨﺎ ﻭﺗﺰﻭﺝ ﺑﺰﻭﺟﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ ..
ﻓﺼﺎﺭ ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻳﻨﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ
__________
#
طبعا أنا لاحظت الجدية في تفشش الحبيب مازن اللبابيدي ، ولهذا قلت ( يبدو أنك لم تقرأ " كل علم ...الخ ) دلالة على أنّ كلام حبيبنا الدكتور تفشش جدي ( وليس تفشش تحشيش ) !
وعليه نرجوا أن يكون الدكتور مازن مرتاح البال والخاطر ، ونقول له أننا نسعد دوما بتواجده بالقرب كما كان سابقا ، وأن لا يكون هنا في الواحة ما أو من يعكّر خاطره .
وطبعا والحمد لله على عودة حبيبنا الأستاذ إدريس ، فقد لوحظ غيابه في الفترة الأخيرة عن الحد المسموح به حسب قناة الجزيرة الإخبارية
قهوة يا جرِّيد
الله يسعد صباحكم ويومكم، الله ينوّر دوربكم ..
أخي الحبيب عدنان ، ما عكرت الواحة يوما خاطري وفيها مثلك ومثل الأخ الحبيب إدريس وبقية إخوتنا الأحباب في الإدارة والمشرفين والأعضاء الكرام ، بل ربما أنا من عكرها كثيرا وعبث بصفوها ، لا لشيء إلا لحبي لها وساكنيها ووارديها .
أما التفشش فهو نوع خاص لا يحتاج لأن يوصف بالجدية أو الهزلية ولعله مزيج منهما بنسب متفاوتة حسب مقتضى الحال ووفرة المال ... وخشية المآل .
محبتي لكم هي الشيئ الوحيد الذي أضمن أنه لن يغيب عنكم . مع إني طول عمري بخاف من الحب وسيرة الحب وظلم الحب لكل أصحابه .
وصب القهوة يا جريد
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
صورة طريفة من عالم الفيس بوك :
حمقا .. وخرقا - 1
--------------------
يحكى أنه كان هناك في غفلستان قرية آمنة عامرة زاهرة زاخرة تسمى "حمقا" ؛ يعيش أهلها في وئام وسرور ورغد لما حباها الله من الخيرات وأحاطها بالجنات ، وكان ليس ببعيد عنها قرية اسمها "خرقا" اشتهرت بالصناعة واتصف أهلها بالبراعة وأنتجوا من كل لون بضاعة ، غير أنهم غلب عليهم الجشع وانتشرت فيهم البدع وكانوا يحسدون أهل "حمقا" على ما آتاهم الله من فضله وما أخرج لهم من الزرع فومه وعدسه وبقله ، فطمعوا بالنيل من ثمارهم وأعدوا العدة لغزوهم في دارهم ، وانتظروا منهم ساعة غفلة ، وما كان أكثرها ، فأغاروا على الجانب الغربي من "حمقا" وهو أجملها واستقر فيها عسكرهم ، وقتلوا كل من قاومهم وعكرهم ، وقربوا من عرفهم وأقصوا من نكرهم ، ثم أذاعوا بين القرى أن هذه الأرض حقهم وزعموا أنه قد كان أحد أجدادهم مر منها مرة راكبا حماره فوجد فيها حائطا فأسنده إلى جداره وقد قدموا الآن للبحث عن آثاره وإعادة بناء داره .
لم يكن لحمقا بد إلا أن ينتفض رجالها وتغلي الدماء في عروقهم وضجت بالتنادي دورهم وتجمعوا في سوقهم ، وهبوا هبة رجل واحد بعصيهم وسيوفهم ليطردوا الغزاة الخرقيين من أرض حمقا ، لكنهم ما لبثوا أن انكفأوا وقفلوا فارين ولأذيال الهزيمة جارين ، فقد قابلهم الخرقيون بما لا قبل لهم به من العدة والعتاد والمكر والعناد ، ثم ما لبث الخرقيون أن أحكموا سيطرتهم على حمقا كلها ومزقوها وأقاموا بين أحيائها حواجزا ونصبوا من أهلها عليها من كان للتعاون جاهزا ، ورسخوا لعسكرهم أسباب المعيشة البدئية في "حمقا الغربية" ، ثم زينوا لكل قائم على حي من أحياء حمقا البقية أن يستقل بقريته ملكا عليها ، وهكذا تأسست "حمقا الشرقية" و"حمقا الشمالية" و"حمقا الجنوبية"
اتسع الخرق على الراتق ..
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم