على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير .
نطلب من الله أن تعود الأمة العربية العظيمة الى مجدها.
تحياتي لك شاعرنا القدير و عيدك مبارك سعيد.
الأخ الغالي الشاعر عادل العاني
أشكر من أعاد هذه القصيدة , إلى الظهور من جديد , قرأتها سابقا معجبا , ولم أكتب على هامشها ما تستحق يومها , ولكننا أتينا على قرأءتها وتدراسها , في إحدى الجلسات الأدبية , التي ضمت ثلة كريمة من أدباء وشعراء الواحة المبدعين , ونالت ما تستق من ثناء ونقد جميل , وأعدت قراءتها اليوم , وقد زاد إعجابي بها , وقد كشفت مواضع جديدة , تستحق الإعجاب والثناء والوقوف عندها , القصيدة لشاعر كبير , صاحب بصمة وتميّز , شاعر أحببته مذ عرفته , ومرت أعوام ولم نلتق , لذلك فرحتي لاتوصف , صديق الأيام الطيبة , يكرمني الله بلقائه من جديد , في فيافي الواحة المباركة التي ضمتنا معا .
تقبل محبتي وتقديري
د. محمد حسن السمان
الأستاذ الكبير والصديق العزيز دكتور محمد السمان
لا يسعني في هذه اللحظة إلا أن أعبر عن سعادتي الكبيرة بأن أعاد الله لم شملنا , وعسى أن نرتقي بصرح الواحة كما كنا نعمل ومازلنا نسعى لذلك ليكون الأمل الذي رسمناه قائما وشاخصا أمامنا.
لم أبتعد عن الواحة أو أي منتدى أدبي كنت أمارس فيه نشاطي إلا لأسباب قاهرة كان أهمها أن ( شيطان ) شعري قد هجرني ... وأنني كسرت أقلامي وأحرقت أوراقي , وكانت آخر قصائدي هي ( لا تشك للورق ) وعبرت فيها عما كنت أعانيه. أضيف لذلك تفرق جمعنا وشلتنا التي كانت تتسابق فيما بينها شعرا وأدبا ونثرا , ونرجو من الله أن يعيد لم شملنا لنكون كما كنا...
عدت الآن وكلي أمل أم يعود قلمي لما كان يحبه ويمارسه.
تحياتي وتقديري
وجدت هنا من الشعر ما تطرب له الذائقة ..
فليحفظ الله عراق الحضارة ومصر الكنانة من تآمر المتآمرين .
تقبل تحياتي أستاذ ـ عادل ، وكل الأحبة .