يَحْلو الحديثُ بِصحْبةِ السّمَّارِ متنقِّلاً بين الهوى والنّارِ وتعيدنا الذّكرى إلى أوطاننا في جلسةٍ ترنو إلى التِّذكارِ في غربةٍ كُشِفتْ لها أحوالُنا فتحوّلتْ في لحظةٍ للدّارِ صارَ الكلامُ من الحنينِ يردّنا للأرضِ والأزهارِ والأشجارِ يا "ابن العموشِ" أتيتَ تسألُ قلبنا وتقلِّبُ الأوجاعَ بالأفكارِ ما كنتُ من أرضِ الكرامِ مهاجرًا لكنّها من حكمةِ الأقدارِ حورانُ تجري في دَمِي وبها دمِي واسألْ "هوى حورانَ" في أشعاري
الآن
ابن العموش : صديقي " أيمن العموش" حيث سأل : لو عادت بكم الأيام ، هل كنتم ستفعلون ما فعلتم ؟!
هوى حوران : قصيدتي في حوران