وأدت مشاعرها ذات مساء
نورس احلامها لم يحلّق تلك الليلة
كان جريحا و جريحا جدا
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وأدت مشاعرها ذات مساء
نورس احلامها لم يحلّق تلك الليلة
كان جريحا و جريحا جدا
حين نوأد مشاعرنا ستهاجر نوارس احمنا الى الأبد
ومضة عميقة بحزن
بوركت وكل التقدير
وهم ظنته حلما ورديا جميلا ... كان لابد أن يُجهض ذات انتظار أو صحوة
جميلة معبرة عميقة ومضتك مبدعنا
تمنيت بما أن الومضة تعتمد على التكثيف أن تكتفي في الخاتمة بالتعبير عن جرحه بما قل ودل ودون توكيد بالتكرار
بوركت وبورك اليراع
وكيف تحلق الأحلام وقد دفنت المشاعر بوجع وخيبة ومن جرح.
ومضة شائقة السرد ـ قوية التسديد ـ أصابت.
ما أصعب هذا والجرح قد يأخذ زمنا غير معلوم مخصوم من الحياة ..أحسنت ..خالص الشكر والتقدير
إن من أعظم الجرائم وأد المشاعر واغتيال الأحاسيس والعبث بها
نعم إنها جريمة وإن لم يقر لها عقوبة حسية ومن ذا الذي يملك أن تدفن كيانه وإحساسه ...
ومضة عميقة ومعبرة وحزينة.. دام ألقك.