قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أضحك الله سنك أختي الفاضلة المهذبة / إيمان نور
ربما ... ماذا ؟؟
هو ليس غرورا والله بقدر ما هو ثقة بالغة في النفس ، وتقدير حقيقي غير مبالغ فيه لقدر هذه النفس التي تعرف مالها وما عليها
وتظهر ما عليها قبل الذي لها
كل الشكر على مداخلتك الرااائعة أيتها الرااائعة
ومزيد امتناني
وخالص الود
جميل تحليقك في سماء الشعر بطروب حرفك لا يملَ ورائق عزفك ماتع حيث انهمل
مَا كُنْتُ يَوْماً غافِلاً عمَّا بِيْ
فَمِنَ الرَّصَانَةِ فُصِّلَتْ أَثْوابيْ
اللهَ مَا أَحلَى الحُرُوفَ تَمَوسَقَتْ = تُسْبَى العُقُولُ لَهَا بِغَيرِ شَرَابِ
ومِنَ الْفَراسَةِ أَمْتَطِيْ عَلْياءهَا
فبَصُرْتُ ما يَخْفَى عَلى الْأَتْرابِ
تتعدى بصُر بحرف جرّ فيما أعرف
وبأَنَّنِيْ بَحْرٌ يَهيْجُ صَبابةً
ويَفِيْضُ لِلْعُشَّاقِ بالْأَسْبابِ
الصدر مدهش صورة وفكرة
لا يَهْتَدِي فَصْلُ الْخَرِيفِ لِعُمْرِهَا
مَا دُمْتُ أَعْزِفُهَا بِلَحْنِ شَبَابِي
الله الله .. أي سحر هذا !
وبأنَّنِيْ نَجْمُ الثُّريَّا لَمْ أَزَلْ
تَرْمِيْ لَهُ الْأَبْصارُ بالْإعْجَابِ
لو قلت ترنوا!
قَالوا وقَالوا غَيْرَ أَنِّي في الْهَوَى
طِفْلٌ وأَعْشَقُ كَثْرةَ الْأَلْعابِ
خاتمة مدهشة ...
دمت بخير شاعرنا
تحاياي
في الْعِشْقِ قالوا إنَّنِيْ مَوْسُوْعَةٌ
وَمَرَاجِعٌ وخَرائِطُ الْأَلْبابِ
وبأنَّنِيْ نَجْمُ الثُّريَّا لَمْ أَزَلْ
تَرْمِيْ لَهُ الْأَبْصارُ بالْإعْجَابِ
قَالوا وقَالوا غَيْرَ أَنِّي في الْهَوَى
طِفْلٌ وأَعْشَقُ كَثْرةَ الْأَلْعابِ
شعر جميل ومميز بلحنه وانسيابه وأدائه
أمتعتني قراءتها
شكرا لك أخي
بوركت