كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بارك الله فيك شاعرنا القدير حاج صحراوي ، وشكرا على ما تكرمت به على أبجديتي من قراءة واعية ومن حفاوة واهتمام كما سرني منك الثناء والإشادة و أتمنى أن أكون على الدوام عند حسن الظن
أما بالنسبة للصورة والتنويه فهي إن كانت صورة فقد كانت الباعثة والمحرضة على إخراج مافي الصدر من بوح حول أصل رأيتها فيها
تقديري واحترامي
أطرَقَ الحرْفُ والقصيدة تترى
.................صامتاً لا يطيقُ يذرفُ حبرا
صورَةٌ في الخيالِ تذكي خيالاً
....................يملأ الأنفَ بالتَّفكُّرِ عطْرا
عَجَبِيْ كَيفَ يُصْبِحُ الثَغْرُ كَأْسًا = صُبَّ مِنْهُ الرِّضَاب فَانْسَابَ نَهْرَا
أَنْتِ أُنْثَى ، مَنْ يُبْصِر الحُسْنَ فِيْهَا = ظَنَّهَا أُوْتِيَتْ مَعَ الحُسنِ سِحْرَا
فَأَنَا كُلَّمَا رَأَتْكِ عُيُونِي = أَكْتُبُ السَّطْرَ ثُمَّ أَمْسَحُ سَطْرَا
غزلية رقيقة متقنة الوصف جميلة الصورة تناغمت حروفها وموسيقى البحر فأطربت معنى ولحنا
أَمْلَأ الأرْضَ مِنْ جَمَالِكِ شِعْرَا
قرأتها من بعد إذنك " في جمالك"
دمت شاعرنا والألق
تحاياي
الله أكبر لأن مناخات عينيها لا تستقر
على جمال وإغراء واحد
أبدعت أيما إبداع