جاءني صدْعٌ برأسي مثلَ قطْعٍ من سيوفِ وعيوني حارقاتٌ مثلَ جمْرٍ في الكهوفِ لستُ أدري كيفَ أغفو وصداعي من ضيوفي قد أتاني واجتباني وارتدى حتّى طيوفي من عذابي صرتُ أهذي وأرى فيهِ حروفي وأرى وحْشًا بقربي شَعْرُهُ فوقَ الكفوفِ قد أمالَ الرأسَ صوبي وارتقى فوق الكتوفِ وشربتُ الخوفَ حتّى صارَ نومي في وقوفي
الآن