الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
قصيدة وقصة جميلة ، تحمل الكثير من المعاني الجميلة
وقصيرة وهذا ما أحبه
تحياتي
عجبتُ لوجهِها في الغيمِ يبدو
وتبدوا لي بومضاتِ المدافِعْ
فأضحكُ أبْلها والقومُ تجْري
ويسحَبُني زميلي لِلمواقِعْ
وأسمعُ ضِحكَها معْ كلِّ طلْقٍ
فأومِؤُ مُرْغماً والكلّ هاجِعْ
فتاةٌ جَلّ مَنْ سوّى بهاها
وزادَ الحسنَ حسنٌ بالطبائِع
تسائلنيْ سلوتَ اليوْمَ عنّي
فقلتُ سلوتُ عن صوتِ المدافِع...
أبيات جميلة من قصيدة للشاعر شاهر ..دافئة تنقل بوحا
واحساسا ، و تجمع بين الوصف و النقل و التصوير ..بوركت أيها الشاعر.
أذانُ الفجرِ ، عبرات المدامعْ ونجم الجديِ ، أنيابُ المضاجعْ تفاصيلُ استجدّتْ في حياتي ولم أقرأ عنِ الأرقِ المراجعْ وكنت أظنُّ أنّ السُّهدَ غول ٌ وما استمعتْ لصاحبِهِ المسامِعْ بعيدٌ عنْـكِ يا عيشي ونومي بحثتُ ولمْ أجِدْ للعيشِ دافعْ ولولا الخوف مِنْ بعضِ الرزايا تركتُ الحرْبَ واستخلفتُ راجع عجبتُ لوجهِها في الغيمِ يبدو وتبدوا لي بومضاتِ المدافِعْ فأضحكُ أبْلها والقومُ تجْري ويسحَبُني زميلي لِلمواقِعْ وأسمعُ ضِحكَها معْ كلِّ طلْقٍ فأومِؤُ مُرْغماً والكلّ هاجِعْ فتاةٌ جَلّ مَنْ سوّى بهاها وزادَ الحسنَ حسنٌ بالطبائِع تسائلنيْ سلوتَ اليوْمَ عنّي فقلتُ سلوتُ عن صوتِ المدافِع
قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت أخي الفاضل/ شاهر
وسلم قلبك ولسانك
تحيتي ومحبتي
تسائلنيْ سلوتَ اليوْمَ عنّي
فقلتُ سلوتُ عن صوتِ المدافِع
إلى متى؟؟
الى متى ستبقى هذه الحروب تنهش في الخلق
والى متى ستسيطر أصوات المدافع على مسامعنا وتقهر هديل الحمام
هي الحرب أيها الحربي
أليس لنا من أسماءنا نصيب؟
قصة في ثوب قصيدة بقلم متمكن
تحيتي وتقديري
بارك الله بك وبشاعريتك المميزة فقد كان الأداء هنا شاعريا والأسلوب مميزا فلا فض فوك!
ورغم هذا الألق الشاعري فقد شاب القصيدة عدة هنات من أهمها:
أذانُ الفجرِ ، عبرات المدامعْ
ونجم الجديِ ، أنيابُ المضاجعْ
كسر في صدر البيت إلا بتسكين باء عبرات وهذا مستثقل جدا.
تفاصيلُ استجدّتْ في حياتي
ولم أقرأ عنِ الأرقِ المراجعْ
بيت قوي ورائع.
وكنت أظنُّ أنّ السُّهدَ غولٌ
ولم تصغي لصاحبِهِ المسامِعْ
خطأ نحوي في لم تصغي وكان يمكنك أن تقول مثلا ... لم تنصت.
ولولا الخوف مِنْ بعضِ الرزايا
تركتُ الحرْبَ واستخلفتُ راجع
الوقوف على تنوين الفتح يكون بإطلاق الألف وبهذا يجب أن تكون راجع "راجعا" وبهذا يختل الوزن وتضطرب القافية.
عجبتُ لوجهِها في الغيمِ يبدو
وتبدوا لي بومضاتِ المدافِعْ
بل تبدو بدون ألف.
وأسمعُ ضِحكَها معْ كلِّ طلْقٍ
فأومِؤُ مُرْغماً والكلّ هاجِعْ
بل فأومئ.
تسائلنيْ سلوتَ اليوْمَ عنّي
فقلتُ سلوتُ عن صوتِ المدافِع
خاتمة جميلة وظريفة.
تقديري