طاردها طويلا ،فلما أمسكها خيبت ظنه ،فأهداها لعدوه اللدود في حفل بهيج.
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
طاردها طويلا ،فلما أمسكها خيبت ظنه ،فأهداها لعدوه اللدود في حفل بهيج.
خيبت ظنه ..
وكشفت عن عواره ...
ونزعت أقنعته ...
النص راق لي لولا أنه مازال مفتوحًا للتأويلات في تعدد القراءات ..
تقديري.
الإنسان : موقف
أديبنا الكبير خليل حلاوجي
سعيد بهذا الحضور الراقي
مودتي وتقديري
أمطاردة الملذات كانت ((كالمخدرات مثلا)) ..فلما بلغ منها مبلغه استفاق من وهمه الداثر..ظنا منه أنها ستجلب له السعادة و الحيوية ..ثم يهديها لعدوه انتقاما منه و ليست محبة ((في حفلة ماجنة))..أتمنى أن أكون وفقت في سبر أغوارها..
ومضة متعددة التأويلات ..
دمت بخير و عافية ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
الأديبة الراقية سحر أحمد سمير
أسعدني هذا الحضور القيم
تقديري
تغرينا مباهج الدنيا ,و خاصة منها المناصب ,حتى إذا أمسكنا بتلابيبها أدركنا مساوئها
فنسلمها عن طواعية لمن كان ينافسنا فيها .
قصة رائعة و متعددة التأويل تحياتي
شاعرنا غلام الله
الأديب القدير محمد مختار الدرعي
شكرا على بهاء حضورك
دمت راقيا
مودتي وتقديري
وتجري النفس الامارة بالسوء وراء ملذاتها
ولا تفرق بين نافع وظار او حلال او حرام
ولكن هذاه النفس ان كانت لوامة تصحو من سكرتها
وتهرب من شيطانها ويتمناها لعدوه انتقاما
مودتي
هدية ولعدو لا بد ان تكون مدججة بالغدر
فقد تكون عزاءا لخيبته
ومضة تفتح باب التأويلات بجمال
بوركت وتقديري