الشاعر الرائع دائمًا ــ عصام
أبدعت في النسج ، وتفننت في التصوير .
كان مروري من هنا للنزهة ، ولأخذ فسط من الراحة تحت ظلال خميلتك .
تقديري لعنفوان قلمك .
قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
الشاعر الرائع دائمًا ــ عصام
أبدعت في النسج ، وتفننت في التصوير .
كان مروري من هنا للنزهة ، ولأخذ فسط من الراحة تحت ظلال خميلتك .
تقديري لعنفوان قلمك .
يَحْسبُنِيْ بَعْدَ وَدَاعِيْ لَهُ لَمْ أقتفِ الخطْوَ عَلَى إثْرِهِ
مَا كَانَ يَدْرِيْ أنَّنِيْ ، بَعْدَمَا وَدَّعْتُهُ ، أَحْيَا عَلَى ذِكْرِهِ
أَعُودُ لِلْمَاضِيْ الَذِيْ بِيْنَنَا حِينَ طَوَانَا الحُبُّ فِيْ سِرِّهِ
يَوْمَ جَعَلْنَا العَهْدَ فِيْ قُبْلَةٍ سَطَّرَهَا ثَغْرِيَ فِيْ ثَغْرِهِ
وَأَقْسَمَ الْشَوْقُ بِنَا إنَّهُ سَينْحَتُ الحُبَّ عَلَى صَدْرِهِ
وَالآنَ أَصْبَحْتُ كَمَا قِصَةً مَحْذُوفَةً بِالهَجْرِ مِنْ سَطْرِهِ
كَأَنَّنِيْ أَصْبَحْتُ بَعْدَ النَّوَى أَبْعَدُ خَلْقِ اللهِ عَنْ فِكْرِهِ
لَا شَيءَ غَيْرَ الذِّكْرَيَاتِ التِي تَقْطِفُهَا رُوْحِيَ مِنْ زَهْرِهِ
أُصَبِّرُ القَلْبَ وَمَا حِيْلَتِيْ الْـ يَوْمَ سِوَى ، الصَّبْر عَلَى أَسْرِهِ
مِنْ بَعْدِ مَا كُنْتُ لَهُ ، غَايَةً قَلَّبَنِيْ اليَوْمَ عَلَى جَمْرِهِ
لَوْ أنَّهُ يَذْكُرُ مِيْثَاقَنَا لَمَا اشْتَكَى قَلْبِيَ مِنْ غَدْرِهِ
أَوْ أَنَّهُ ، يَعْلَمُ بِيْ لَمْ يَكُنْ كَلَّفَنِيْ مَا خِفْتُ مِنْ هَجْرِهِ
وَ مَا ارْتَضَى رُؤيَةَ قَلْبِيْ ، وَهُوْ يَخْرُجُ مِنْ صَدْرِيْ إِلَى قَبْرِهِ !!
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
جميلة هذه السّريعة الخفيفة دون العواطف و المشاعر التي تبدّدت
حزينة و معاتبة لتنال قسطها.
لا أراك الله حزنا
تحياتي و دمت مبدعا شاعرنا الأصيل
شاعرنا الرائع الاستاذ عصام
اسعدتني قراءة هذا النص الذي احتوى من المتعة الفنية ما يريح وجدان القارئ
دمت شاعرا مرهفا يتحفنا بعذةبة الكلمة
محبتي واحترامي