إلى متى سيستمرّ الخذلان، وتفتح بيوت العزاء لتقبّل التّعازي بوفاة الضّمير العربيّ؟!لا تغضبْ ولا تعتبْ على عروبةٍ خَذَلتْكَ شِعاراتُها
سنقيمُ ذاتَ يوم ,عزاءاً كبيراً للضمير العربي . عزاءٌ يليقُ بمقامه الذي يستحق.
حزيناً أقولها ..
نصّ مؤثّر ومشكّل بأنواع الوجع الذي ازدادت ألوانه
بورك الحرف
تقديري وتحيّتي