الأديبة الراقية خلود محمد جمعة
شكرا على ثنائك الطيب وتحفيزك الدائم
تقديري
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديبة الراقية خلود محمد جمعة
شكرا على ثنائك الطيب وتحفيزك الدائم
تقديري
الاستاذة الفاضلة فاطمة الزيات
شكرا على كرم الحضور
تقديري
الشاعرة الكبيرة رابحة الرفاعي
شكرا على حضورك الراقي والمتميز
تقديري
/اليوم لا رعد..../
هذا هو أملنا الذي نناشد الأمة بكل هيئاتها أن تعمل على رعد محمل بالمطر رعد ضد الظلم والظالمين..
لكن ليت الربيع يفتح فاهه وينثر عبيره بين الجوعى .. بين الثكالى... بين الأيتام... بين المصابين .. ليته يغرس من زهوره على الأرض التي امتلأت وشربت من دماء الشهداء والأبرياء...
نبحث عن ربيع أوقاتنا.. عن ربيع علاقاتنا الإنسانية التي بيعت بثمن زهيد وانصب فيها صنمية البشر من محو الأحاسيس والمشاعر وقطع شرايين العروبة من الدماء ..
فهل للربيع من عودة مع مارد الطغيان ومارد الظلم وكثرة المذاهب والتبعية التي تقتل بسكينها جمال الحياة ومنهج الأمن والأمان...
/حل الربيع تبسم الورد... /
نعم سيتبسم الورد وهذا في مدينة الأحلام.. وليس عيبا أو نقصا من ذواتنا أن نحلم...
يا ناس يا بشر ... فقط دعونا نحلم ونحلم لنحقق راحة التأمل ونعمة الخيال.. دعونا نعيش ولو في ظل الأحلام .. ألسنا نحن العرب بشرا.. أوليس من حقنا أن نحلم... أحرام في ديارنا الأحلام.. أم حتى الأحلام يقاتلوننا عليها؟؟؟؟!!!!
/اليوم لا حقد.../
أبدا لا حقد مع على هذه الأمة الضعيفة التي لا حول لها ولا قوة... انما الحقد على ساستها وولاة أمرها وقادتها الذين يتنعمون بالقانيات والحرير.. والناس يتضورون جوعا وألما ولوعة..
لا حقد مع الخيال حين يرتفع لأبواب السماء..
/فشفاهنا عسل .. وقلوبنا شهد/
حين تنطق بذكر الله وتوحيد الله والعمل بسنته.. لتصبح القلوب شهدا بعد ان تنبذ دروب الحرب والاحتلال والتبعية وحين لا مقايضة مع الظلم .. وحين لا بيع للكرامة والضمير...
....
أستاذنا الراقي وشاعرنا المبدع.. غلام الله بن صالح
طرح مميز للاتجاه المعاكس من الصورة
طرح يجلب التفاؤل ويشحن الهمم للقمة والإرادة للتغيير ..
طرح يستعمله خبراء التنمية البشرية.. وطرح يعالج به الأخصائيين النفسيين لبناء إنسان.. لبناء فكر نظيف نير... لبناء مجتمع صالح..
لبناء حضارة متميزة...
علاج بالتفاؤل هو طريق الوصول إلى التحرر من غبن النفس ومن الكآبة التي يتعرض لها الفرد في ظل حروب عششت سنوات طوال على نفس المنوال...
ألا يجدر بنا أن نتوقف قليلا لنعطي للتفاؤل حظا لتكملة صورة الحياة المزهرة..
بالتفاؤل نعاود لأرواحنا الحياة .. ولإرادتنا القوة وللقلب الضخ من جديد بمعالم الحب والجمال...
لنتفاؤل .. فبه تحيا النفوس وترقى.. وبه نهجر اليأس والقنوط الذي من الممكن ان يوصلنا بالكفر لقوله تعالى" إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون" ..
لربما بالتفاؤل ندفع عنا الهموم بالتوكل على الله الحي الذي لا يموت...
...
شاعرنا المبدع
أ.غلام الله بن صالح
شكرا لكم على حرف أتاح لنا التنفس عبره والولوج بين أسراره..
جزاكم الله كل الخير على كلمات قالت لنا الكثير
وفقكم الله ورعاكم وزادكم من العلم أكثره ومن النور أعمه..
جهاد بدران
فلسطينية