وقبل أن يغادرَ الأرضَ إلى السماء ألقى سؤالَه ولم ينتظر الجواب:
"يا قاتلي هل كنتَ مثلي يومًا طفلا؟"
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وقبل أن يغادرَ الأرضَ إلى السماء ألقى سؤالَه ولم ينتظر الجواب:
"يا قاتلي هل كنتَ مثلي يومًا طفلا؟"
موجعة جدا ...
دون ان ينطق الطفل يقولها بعينية البريئتين
ولكن من المؤكد ان القاتل لا يراهما
وان رآهما ما اهتزت به شعرة
شكرا لك
لم ينتظر الجواب
ولم يسمع احد السؤال
ومضة طاعنة
كل التقدير
ومضة مؤلمة ليت القاتل قرأها في عينيه
ولكنّها لا تعمى الأبصار بل تعمى القلوب التي في الصّدور
دام ألق حرفك
ومضة موجعة!
بورك الحرف المعبّر
تقديري وتحيّتي
حرب تحصد أرواح الأطفال و الطغاة معا !!
اغتيال البراءة أصبح شعار العقد الجديد ..
دمت بروعتك ..
تحياتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ