وصف مؤلم للحرمان!
الفقر مذلّ أحيانا فالأطفال يريدون الحياة كما تحلو لهم، وعجز الكبار في التّلبية موجع
بوركت
تقديري وتحيّتي
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وصف مؤلم للحرمان!
الفقر مذلّ أحيانا فالأطفال يريدون الحياة كما تحلو لهم، وعجز الكبار في التّلبية موجع
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص جميل مع أنه حزين ، ومشهد مؤلم تصورته في مخيلتي كما لو أنه وحدث أمامي .
ربما ينسى ألم كفه ، لكنه لن ينسى دموع والده في يوم من الأيام
دام قلمكِ مبدعاً وسلمت أناملكِ
كلاهما بكى .
ولكن بكاء الأب كان مضاعف الألم . فهو يبكي لعجزه ، ويبكي لحلم ابنه المجهض.
لكن من الغريب أن تترقرق الدموع في عيني الأب ثم تكون جذبته لابنه جذبة انفعالية شديدة إلى درجة إيلامه وإبكائه! وكان ينبغي له أن يكون رحيما بابنه رفيقا بجذبه مادامت عيناه قد ترقرقتا بالدموع تعاطفا معه !
فلماذا جذبه بشدة وحدة حتى أبكاه ؟
هل كان غاضبا منه أو من نفسه ؟
ربما كان غاضبا من الموقف المحرج.
بعض الآباء يعبرون عن تعاطفهم مع آلام أبنائهم بلوم أبنائهم ﻷنهم يتألمون !
أشكرك على ما أبدعت أستاذة نادية محمد الجابي
التقدير والتحية
الحرمان والعوز .. وصوت صداه مزق أذان الطفولة..
فكرة إنسانية فيها شجن وربما الم ..
صياغة بسيطة لكنها مؤثرة
والله انها اوجعتني
فعلا صعب بل مر على الاب إلا يبلي طلب ابنه ويشعر بالعجز
جميلة هي الومضة بل أكثر من رائعة
دمت بألق