هــل عـندكم خـبرٌ جـميلْ ... غــيـر الـمـصـيبةِ والـقـتيلْ
هــاتـوا لـنـا مــن حـبِّـكمْ ... يـا معشرَ الفعلِ الأصيلْ
فـالصّبحُ يـعشقُ شـمسَهُ ... ويـــودِّعُ الـلـيـلَ الـطـويلْ
اهـــدوا الــكـلامَ حـــلاوةً ... لـيـكـونَ شــهْـدًا لـلـعـليلْ
رمــضـانُ شــهـرُ مـحـبّـةٍ ... كيفَ السِّبابُ بهِ يسيلْ؟!