أقارب

ومنَ الهوى أهلٌ لنا نهواهُمُ ،،، هُجرانهمْ ننسى ولا ننساهُمُ

تحلو الحياة اذا يحلّ وصالهم ،، ونعفّها لو هجرنا مَبغاهُمُ

نشتاقهمْ إن حَلتْ البلوى بنا ،،، أو إن فرحنا دون أن نلقاهمُ

تزهو بنا الأوقات حين لِقائهم ،،، تُسلي الفؤاد المبتلي رؤياهُمُ

مهما قسوا إنّ الفؤاد شفيعهم،،،،، القلب لا يبغي سوى سلواهم

من حُبّهم نهوى مَزار ديارهم. ،،، أو نحتسي ذكرى جميل رضاهُمُ

كم هامتِ الدّنيا بهم حتّى نَسوا ،،،،،،، قلبا لهم بين الضلوع أوَاهُمُ

يا ذا الثرى رفقا بأهلٍ إن غَدت ،،،،، بعد الحياة بِبيتكمْ سُكناهُمُ

يُعطي الأحبّة للحياة جمالها ،،،، سندٌ ودفء والحمى قُرباهمُ

قصيدة رائعة بشعرها ,

جميلة بنسجها اللغوي , تنساب انسياب بخرها الرائع ( الكامل )

أجدت وأحسنت الإبحار فيها.

ملحوظة واحدة هنا في هذا البيت

يُعطي الأحبّة للحياة جمالها ،،،، سنداً ودفئاً والحمى قُرباهمُ

فالنص أولى من الرفع لأن الأول حال والثاني معطوف عليه. إن كنت ترين ( تحرير ) فلك أن تصححيها

أجدت وأحسنت

وتقبلي تحياتي وتقديري

شكرا الاستاذ الفاضل أنرت ابياتي هاته

أبيات جميلة وكان بمكن أن تكون أفضل ببعض اشتغال.

لا زلنا نعتب عليك انكفائك على نصوصك وعدم تفاعلك مع نصوص غيرك من الأدباء والشعراء.

تقديري

بوركت وما حمل الص من
جمال روح ونقاء سريرة
وجدمال شعر
مودتي

رائعة دهشت بها حقا أستاذتي الكريمة أهنئك عليها فقط أشكل علي بيت واحد


مهما قسوا إنّ الفؤاد شفيعهم،،،،، القلب لا يبغي سوى سلواهم

كيف يكون القلب شفيعهم وتريدين سلواهم