ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة جميلة ومديح مستحق لسيدة الشعر العربي فشكرا لك، وأنت للحق شاعر جميل ومختلف وروحك نقي محلقة فلا فض فوك!
وأما بخصوص البيت محل الخلاف فإنني قرأت ما دار حوله وما رددت أنت به ، وسرني أنك استجبت لتعديل هو أجمل وأوقع في الثناء دون الوقوع في شرك ظاهر لا يبرره أي تفسير أيها الحبيب فنسبة الشيء إلى الله تعالى لا تعني نسبته إلى خلقه ، ونسبة اللفظ والمعنى لا يعني مطلقا نسبة الشبه. ولكي تكون على يقين من الأمر فإن عرش الله تعالى هو لفظ ذو دلالة لا نحيط بها وليس كمثله شيء ولا يستطيع عقل بشر مهما بلغ أن يدرك أو يحيط بعرش كرسيه وسع السموات والأرض. ثم لو أعملت العقل قليلا في هذا الأمر لأدركت أن قولنا أرض الله لا تعني أن نشبه أرضا أخرى بها كأن يقول أحدهم مثلا وإن أرضي كأرض الله واسعة خلقت فيها سمواتي كما خلقا فهذا شرك واستكبار على الله لم يبلغه حتى إبليس. وعلى هذا يقال مثلا قوله تعالى يد الله فوق أيديهم فهل يد الله تشبه أيديهم؟؟ أو نقول قدرة الله تشبه قدرتي أو وجهه يشبه وجه الله. بل أذكرك بما أثق أنك تعرفه من قول رسول الله لمن قال له ما شاء الله وشئت: بل قل ما شاء الله ثم شاء محمد، فحتى مشيئة الله لا يمكن تشبيهها ولا حتى مقارنتها بمشيئة البشر أو أي أحد من خلقه ، ومثلها رحمة الله وما شابه.
إن البيت الأصلي كان فيه شرك بين يشفع لك فيه أنك لا تقصده وأنك قدرت تقديرا بظن حسن ولكنه لا يغير حقيقة أنه شرك وخروج عن حدود الشرع بما لا يمكن التجاوز عنه ، ثم أن تخفيف الماء والداء وأمثالها مما يستثقل جدا بل ويستنكر متى كان نكرة ، وتعديلك كان رائعا وجميلا.
ثم أخيرا ... إننا هنا ننصح بصدق ومحبة ولا أرب لنا في غير الخير والحق والمودة بين القلوب ، وردك على الأخ الكريم والشاعر الكبير محمد ذيب سليمان لم يكن موفقا وفكرة أن لا أحد له حق في التألي والتأله إنما يكون ذلك فيما يتعلق بشق الصدور والظن دون البينة وليس في حالتك هذه التي بدا فيها القول والمعنى فالحكم فيها وفق منهج الله لكل صادق منصف واع وأهل الواحة أهل علم وهدى وصدق وليسوا كغيرهم والثقة بهم والاستماع لرأيهم ومناقشتهم بالحجة ثم تحري الحق والحكمة التي هي ضالة المؤمن بعيدا عن العزة بالإثم هي منهجنا ومنهج كل صادق كريم.
أكرر شكري لأبياتك ولتعديلك ولمدحك من تستحق هذا المديح وأكثر. وتقديرا لك واستجابتك الكريمة وتكريما منا لسيدة الشعر نثبت هذه القصيدة.
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
تقديري
تقديري
تستحق أم الشعر وأهله ذلك وأكثر ..
سلمت يمينك أخي ..
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
أبيات أنيقة من شاعر جميل
لكم ولشاعرتنا ربيحة الرفاعي ألف تحية
بورك المهدي والمهدى إليها
كلاكما جميل ويستحق الاشادة
أعجبني تواضعك وحسن أدبك
قصيدة جميلة تنبض حبا ووفاء
دمت متألقا في سماء الابداع
تحياتي لكما
وفيض ود وورد
إهداء جميل من شاعر مبدع الى قامة أدبية
تستحق هذه الدرر الفريدة
بوركتما
تحيتي وتقديري
نعم المهدي والمهدى إليها.. وصفت فأحسنت الوصف
قصيدة مبهرة بأروع الصور ـ عفوية المفردة والجرس ـ قوية النسج
فياضة بمشاعر التقدير والوفاء من شاعر متألق
أشكر لك تغيير البيت المثار حوله الجدل ويدل هذا
على سعة صدرك ورجاحة عقلك
دمت مبدعا ودام حرفك رائعا.
لو عندك قصر و صنعت له بابا من خشب الأبنوس و قد رصعته باللآلئ و الياقوت و الزمرد نُسج بينها خيوط و صفائح الذهب و الفضة و كانت المطرقة حجر ماس كبيرة و قبضة الباب من حجر الزفير الأصفر و لمعات الباب من الكهرمان , إذا اقترب منه المرء أضاء ورحب به , و أصدر روائح عطرة خلابة و موسيقا عذبة و فتح على مصراعيه على عتبة معجونة بالمسك و الزعفران و لحظة ولوجك المكان أتاك رذاذ بارد خلطة من عطر الورود .
بربك هل نقول عن هذا باب و عن باب بيتي من الحديد الصدئ باب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شتّاااااااااااااان .
قل أي شيء إلا أن تقول أن بابي يشبهه .
صدقني أنا و غيري نأنف أن نقارنهما من أي زاوية كانت ...
هذا و نحن بشر و استطعت الآن و كل من قرأ أن يتخيل ما وصفنا ..
فكيق لنا أن نتخيل عرش الله ؟
إن الجنة التي جاءتنا بعض أوصافها قال عنها الله : مالا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر ... هذا مع الجنة ونعجز عن التخيل , فكيف مع عرش الله سبحانه و تعالى .
أعرف أن كلامي جاء متأخرا و قد بدلتَ البيت و انتهى الأمر لكن محبة لك قلت ذلك عندما أحسست أنه ما يزال في نفسك شيء من عدم اقتناع .. بغض النظر عما أردتَ قوله من قصة الماء و الحرف فالقضية تمس أشياء الله , و ليس الله و لا أشياؤه مجال مقارنة مهما كان الأمر . أقصد لا نضع الله و لا أشياء الله و لا حتى الرسل في حيّز التشبيه بهم و لا يكونون عرضة لمثل هذه المواضيع ..
أما عن حرفك فأنت معلم و صاحب حرف مطهّم عالي الكعب .
و يكفي أن كل الأساتذة ثمّنوا عملك و وضعوه في عقد قصائدك .
محبتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
أحسنت أيها الشاعر المتميز ..
والشاعرة الكبيرة ربيحة الرفاعي جديرة بمثل هذه الأبيات وأكثر .
تقبل احترامي وتقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن