رُكامُ العربدة ، لمْ يَقعْ إلا على ركام الهموم ، أمّا الرُّوح فليستْ مِنْ جِنس الركام .
ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
رُكامُ العربدة ، لمْ يَقعْ إلا على ركام الهموم ، أمّا الرُّوح فليستْ مِنْ جِنس الركام .
الرّوح تسمو بسموّ صاحبها، وركام العربدة لا بدّ أن يؤذي المعربدين!
جذوة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أرواح
مهما بلغت هموم الإنسان وتراكمت عليه، كما البنيان المتهالك التي تهدمت أسسه فأصبح ركام منهارا، فعلى الإنسان أن يبني نفسه ويصونه عن الإنحراف كي لاتنهار في الرذيلة فينحط الإنسان نحو الهاوية فيضحي ركاما لاقيمة له، فليبتعد عن الشيطنة والعربدة، وليصونها بالخلق النبيل والفضيلة.
نص له أبعاد عليا ومثل إنسانية راقية، أجاده الكاتب إبداعا
ع ع ع عباس علي العكري
الروح تسمو بصاحبها وترتقي به كلما تسامت عن خبث الماديات وركام العربدة
ومضة لمعت بفكرة عميقة، وتستحق وقفة طويلة
عمق وفكر وجمال.
تشتاقك الواحة وومضاتك المضيئة وقلمك الثر.
تحياتي وتقديري.