مُتعَبٌ منْ دهْرٍ كثيرِ الخطوب........و قليلِ السرور و الترْحيبِ
متْعبٌ من شيْخوخَتي وجُروحي.....و رُكودي ووحْدتي و نَحيبي
الشاعر لا يعرف الشيخوخة ...شاعري عبد الحي ..أراك حيا دوما بين أبيات القصيد ، ترزق بابداع والهام رائع .
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مُتعَبٌ منْ دهْرٍ كثيرِ الخطوب........و قليلِ السرور و الترْحيبِ
متْعبٌ من شيْخوخَتي وجُروحي.....و رُكودي ووحْدتي و نَحيبي
الشاعر لا يعرف الشيخوخة ...شاعري عبد الحي ..أراك حيا دوما بين أبيات القصيد ، ترزق بابداع والهام رائع .
الأستاذ و الشاعر القدير خالد سرحان .
شكرا لمرورك الطيب الذي أسعدني كثيرا و دام لك الشعر و الابداع.
مُتعَبٌ منْ دهْرٍ كثيرِ الخطوب........و قليلِ السرور و الترْحيبِ
متْعبٌ من شيْخوخَتي وجُروحي.....و رُكودي ووحْدتي و نَحيبي
متعبٌ منْ كوْني مُجرَّدَ ضيْفٍ..لمْ يجدْ في التَّرْحيب غيْرَ الخطوب
و منَ الموت كلَّ يوم وحيدًا.....و من الناس و الملامِ العصيب
متعبٌ منْ خروج خيْلي تباعًا...من سباق الوصول دونَ نصيب
و من البنِّ طعْمُه صارَ مرًّا ........مثلَ طعْم الفراق و التَّعْذيب
و منَ الشمْس حين يصْطادها بعدَ..حياةِ الشموخ سهْمُ الغروب
مُتعَبٌ من هذي الحروب التي ما..خَجلتْ منْ هذا الدمِ المَسْكوب
متعَبٌ من هذا القطار الذي لا..يَعْرفُ الخوْفَ في الطريق الرهيب
و منَ الحُسْن في عُيون الغواني....و من القبْح في لباسٍ قشيب
و منَ الاقْتراب منْ كائنات .......عندها الحقْدُ ساكنٌ في القلوب
و من العيش في مكانٍ تعالى ..فيه صوْتُ الرَّصاص و الترهيب
متْعَبٌ من سماع لغْو السكارى........عندما يحْتسون أمَّ الذنوب
و من القامعين كلَّ ضعيفٍ.............و من الناكرين حقَّ الأديب
و من الواقفين مثلَ الأفاعي........و من الراغبين في التخريب
و من الرَّاكبين خيلَ الملاهي.......و من السالكين درْبَ العيوب
متعَبٌ من هذا الضجيج الذي يقْضي..قضاءً على صدى العندليب
و من الضرِّ حين يهْجمُ منْ كلِّ........مكانٍ و لمْ يَعدْ منْ هروب
و منَ السَّهْر في ضيافةِ بيت .......الهمِّ أحْضانُه كحُضْن اللهيب
و منَ الاقْتتال في كلِّ شيء ........و منَ السَّيْر في طريقٍ جديب
خفف الله من تعبك أستاذي وأدام حرفك ناصعا و سلم نبضك لك كل الألق مودتي
الأستاذ و الشاعر الفاضل غلام الله بن صالح.
شكرا لمرورك الطيب الذي أسعدني كثيرا و دام لك الشعر و الابداع.
متعب من الجروح والتعذيب والترهيب والغروب والطريق الرهيب وووووو
وبعد كل هذا التفصيل أيها الشاعر أسألك
لم كل هذا التعب؟
نحن نعلم أننا خلقنا في كبد ولا بد أن نسلم في هذا الأمر
لإن قلوبنا المعجونة من الطين لن تحتمل الغوص في مياه العذاب
حاول أن تبحث عن النعم وستجد منها لو قليل
لا أراك الله هما شاعرنا
تحيتي وتقديري
أخي الشاعر المبدع تفالي عبد الحي
يبدو أن علاقتك بالخفيف علاقة وطيدة وعميقة ، أراك تبدع عليه أيما أبداع وتشكلان ثنائي أدبي ممتع ومختلف فلا تخذله ولا يخذلك
قصيدة جميلة ومعبرة شاعرنا الجميل فلا فض فوك
تحيتي وتقديري
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
الأستاذ و الشاعر الفاضل غلام الله بن صالح.
شكرا لمرورك الطيب الذي أسعدني كثيرا و دام لك الشعر و الابداع.