بينما أنا منشغلة بمحاولة بائسة بتسليم جسدي المنهك للنوم والذي بدورة يرفض استلام جثتي المتهالكة يشرد عقلي ليقبع في زاوية بعيدة محاطة بالكثير من الألغام وفي نفس ذات اللحظة تبدأ الحروف بمطاردتي وترشقني بالحروف والحركات.
إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بينما أنا منشغلة بمحاولة بائسة بتسليم جسدي المنهك للنوم والذي بدورة يرفض استلام جثتي المتهالكة يشرد عقلي ليقبع في زاوية بعيدة محاطة بالكثير من الألغام وفي نفس ذات اللحظة تبدأ الحروف بمطاردتي وترشقني بالحروف والحركات.
والقلب النابض أديبتنا لا تفارقه الكلمات .. ولا بدّ أن يسطرها على الورق وإلا بقيت تلاحقه ..
ومضة شاعرية جميلة وصفت جانباً من حال الكاتب حين يعيش ما يكتبه ويسكن فيه .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يالها من مطاردة مهلكة ومنهكة ـ هذا هو قدر الكاتب تظل تطارده الحروف والكلمات
في محاولة لولادة قد تكون متعسرة ـ حتى تتبلور الحروف وتتشكل في نص جديد.
بوركت ـ ولك تحياتي.
ولن تكف عن المطاردة حتى يكون المخاض فتهدأ وتستكين !
ومضة ظريفة تصف حال الكاتب بلغة جميلة فشكرا لك أيتها الرائعة
تحية وتقدير
واذا اشتعلت فكرة في راسه فانها لن تنطفيء
حتى تخرج من الراس بصورة تليق بما يراه صاحبها
ولا علاقة لها بتعب الجسد
صدقت ايتها الكريمة
هوفعلا حال الكاتب
نص جميل معبر
تقديري
عقل المفكر لا يستكين و ان تهالك الجسد تعبا
شكرا لك اديبتنا و دام اليراع
ع ع ع عباس علي العكري
ألغام الوسادة كثيرة، وتهدّد العيون المشتاقة للنّوم، ولكنّها عند (انفجارها) تُريح!
معبّرة وجميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
"وفي نفس ذات اللحظة" أليس الأبلغ: وفي اللّحظة ذاتها؟