هو رجل يخشاه الناس
كان له كلب يجلس امامه يرقب افعال الناس وهم ينزلون من على دوابهم عند مرورهم من امام ذلك الرجل
مات الرجل ففرح الناس بموته
وها هم على د وابهم وما ان ر أهم ذلك الكلب حتى اعتىرض ر كبهم
وما ان نزلوا من على دوابهم هدأ وسكن
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هو رجل يخشاه الناس
كان له كلب يجلس امامه يرقب افعال الناس وهم ينزلون من على دوابهم عند مرورهم من امام ذلك الرجل
مات الرجل ففرح الناس بموته
وها هم على د وابهم وما ان ر أهم ذلك الكلب حتى اعتىرض ر كبهم
وما ان نزلوا من على دوابهم هدأ وسكن
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
هو وفاء الكلب لفرعونه وإن كان باطلا
يموت الفرعون وتظل كلابه تسير على نهجه إلى أن يأتي الله بأمره
معبرة عن حالنا ببيان ساخر فشكرا لك أديبنا الفاضل
تحية وتقدير
رمزية فائقة التعبير .....
دمت ايها الجميل