كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
طبتم جميعًا ورُقيّ الحضور ..
ليس غريبا عن مبدعة كأنت ، أن تصنع كهكذا نص ،
مودتي و تقديري.
بوركت الأنفاس الشعرية الطيبة
يسرني الوقوف على هذا الجمال الشعري،
دمت في خير ، شاعرتنا / لبنى علي.
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
نص جميل وأصيل .. بوركت الأنفاس
أسعد الله مساءك والشعر وفلسطين الحبيبة .. كل شبر فيها
دمت بألق
لوحة شعرية رائعة بمعناها ومبناها ,
كبيرة بما لمّحت به للحبيبة فلسطين ,
وأجدت وأحسنت
وبعض ما استوقفني إضافة لملاحظة الأخ عبدالسلام
" تلُّ الرّبيعِ " حزينةٌ أفياؤُها
بالشوقِ تهتفُ " للخَليل " ويعرُبا
أفهم من البيت أنك تقصدين " يعرب " أي العرب , وأرى هنا حكمها الخفض معطوفة على " الخليلِ " المخفوضة بحرف الجر.
أوّاهُ دمعي في ظلالكِ ساكنٌ
ولفجرِ أنسامِ الرُّبَى مُترَقِّبا
الشطر الثاني ابتدأ بحرف عطف , وما جاء فيه من وصف هو في حكم المعطوف على ما ورد في الشطر الأول " ساكنٌ ومترقّبٌ "
أما تساؤلك حول جواز الإطلاق فهو فقط في المفردات المنصوبة أو المفتوح آخرها , وهذا لا يجيز لنا تغيير المرفوع إلى منصوب لغرض القافية.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
قصيدة رائعة
دام جمال شعرك ودامت فلسطين في قلب كل أبي
تقديري