كفرحة الطفل حينما يشاهد قوس الرحمن بألوانه المبهجة هكذا كانت قصيدتك راقصة وجميلة
خصوصا مع امتزاجها بقافية الصاد المكسورة جعلتها حيوية وممتعة
يبدو أن الكثير غاب عن واحة الخير وكلٌّ له ظروفه
فشكرا للإطلالة بهذه القصيدة المرحة كطبيعتك
تقديري
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
كفرحة الطفل حينما يشاهد قوس الرحمن بألوانه المبهجة هكذا كانت قصيدتك راقصة وجميلة
خصوصا مع امتزاجها بقافية الصاد المكسورة جعلتها حيوية وممتعة
يبدو أن الكثير غاب عن واحة الخير وكلٌّ له ظروفه
فشكرا للإطلالة بهذه القصيدة المرحة كطبيعتك
تقديري
عندما علقت تعليقي الاول كانت القصيدة محذوفة ولا يوجد منها الا العنوان
ولو عرفت موضوعها لتركتك تشاصي كما تريد
للمسافات التي تأويلها أُرْ = جُوحةُ الإحساس في آفاق عاصِ
في تأريخ الشعر العربي نَدَر التَّدْوير في البحر الرمل ؛فلم يُدوِّر في العصْر الجاهلي الذي استُخدم الرمَل فيه (121) مرَّة، ولم يرد في العصْر الأُمويِّ تَدْوير - اللهم إلا في بيت واحد بانَ لَدى الأخْطل - هو البيت الوحيد الذي جاء رمَلاً؛ مما يُمثِّل شُذوذًا في إيقاع ديوانه
وحين استُخدم الرمَل في العصْر العباسي (485) مرَّة بان التَّدْوير تِسعَ مرَّات؛ وقد بان في هذا العصْر مَيلهم العام لاستخدام فاعلاتن مُشكِّلةً لأحاسيسهم؛ فالأُمويُّون امْتداد صرْف لتاريخ جاهليٍّ إسْلاميٍّ لم تتعدَّد فيه المشارب والاتِّجاهات، أمّا العبَّاسيُّون فهمْ حَصاد تأثير عربيٍّ فارسيٍّ خليط - يأخُذ مِن الشَّرق والغرب - كما يُقال - إحساسه؛ ومِن الخَلطة هذه بانَ إحْساس إيقاعيٍّ جديد.
إن من أسباب العزوف عن التدوير في هذا البحر تشابه نهاية وبداية إيقاعه؛فالأسباب الخفيفة في نهاية الشطر تحدث إيقاعا مميزا بالوقوف في نهاية فاعلن أو فاعلاتن فإذا ما دوّر البيت في فاعلاتن مثلا يشتبك الإيقاع بين الشطر والعجز لوجود صلة (فا)في مقدمة الشطر
تحيتي للشاعر الكريم محمد نعمان الحكيمي
جميل أيها الجميل الحكيمي
لكلماتك طابع جميل وللموسيقى عزف مطرب حتى ولو كان القلب " يشاصي"
دمتم بخير