أثناء عاصِفةٍ ثلجيّةٍ...أحرق عُكازَهُ...
تَدَفأ أطفالُهُ...وعاشَ مُتَّكِئاً على المحبّة.
قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أثناء عاصِفةٍ ثلجيّةٍ...أحرق عُكازَهُ...
تَدَفأ أطفالُهُ...وعاشَ مُتَّكِئاً على المحبّة.
هذه هى رسالة الأبوة .. يحترق وعكازه من أجل أطفاله
تكفيه سعادته بدفئهم ومحبتهم
ومضة دافئة رغم الثلج، فاخرة، محلقة تتهادى
في سماء الجمال حسا وإبداعا.
دام لك الألق والتميز.
تستحق التقدير.
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
ع ع ع عباس علي العكري
ومضة رائعة
دمت نبيل الحرف
مودتي وتقديري
المشهد قاس جدّا، وحدّ من القسوة إدخال عنصر المحبّة!
بوركت
تقديري وتحيّتي