الشاعر محمد أبو حفص
قراءة نقدية أدبية مختزلة و جميلة للنص ، أعتز بها كثيرا كونها كانت بروح و وجدان شاعر محب
للذات المحمدية و للشعر أيضا
شكرا لكل هذا البخور و العود الذي طيبت به مشاركتي
و تقبل محبتي و امتناني الكبير
ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الشاعر محمد أبو حفص
قراءة نقدية أدبية مختزلة و جميلة للنص ، أعتز بها كثيرا كونها كانت بروح و وجدان شاعر محب
للذات المحمدية و للشعر أيضا
شكرا لكل هذا البخور و العود الذي طيبت به مشاركتي
و تقبل محبتي و امتناني الكبير
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
الشاعر الرائع محمد ذيب سليمان
لا تزال تغمرني بروعة مفرداتك و جمال روحك
شكرا كثيرا لك ايها الحبيب
الأديب الشاعر د. عبدالستارالنعيمي
تظل نصوصي تترقب إطلالتك الكريمة عليها لتسنو و تضيء ، و ها هو النص يرفل ألقا و زهوا و قد أطربته بقراءتك ، و توجته بنداوتك
تقبل إكباري و عرفاني
لله معناكَ يا حبيباً = لم ينخرطْ في هوىً وضيعِ
عيناه قرآنُ كلِّ شمسٍ = ما قاربتْ هوة الوقوعِ
ومن يستطيع الإحاطة بمعناه ؟
يقول الشاعر :
لله معناكَ يا حبيباً = لم ينخرطْ في هوىً وضيعِ
لا يوصف الناس عادة كما يوصف الكلام !
والشاعر يشير إلى البحث عن معنى النبي الأعظم. فيحيل معناه لله عجزا عن استكمال الوصول إليه. ويستبقي من ذلك المعنى طرفا من الفضيلة المطلقة يتمثل بقوله " لم ينخرطْ في هوىً وضيعِ " فإذا كان الهوى سبب سقوط الإنسان في ما لا يليق من أفعال البشر ، فالنبي صلى الله عليه وسلم بعيد عن كل تصور في سبب هنات البشر .ﻷنه المعصوم بفضل ربه بعصمة الأنبياء وفضائلهم.
وأروع ما ألحق به الشاعر هذه الإشارة قوله:
عيناه قرآنُ كلِّ شمسٍ = ما قاربتْ هوة الوقوعِ
فأقول: الله ثم الله!
"عيناه قرآن كل شمس" وبهذه الجملة الشاعرية أحتفي احتفاء الإعجاب الشديد بصورة تتحول فيها عينا نبينا الحبيب - صلى الله عليه وسلم -إلى قرآن للشموس التي تظل عالية لا تقارب السقوط ﻹسفل.
فمن يرغب بقراءة الشموس فليقرأها في عيني نبينا. إذ هما منبع النور ومسقط النور الإلهي.ومصدر النور الذي يتزود به البشر .
عيناه قرآن كل شمس. وتكفي هذه الجملة لتنوب عن قصيدة طويلة بسربلها الجمال والنور في هكذا تصوير متألق.
كل التقدير والإعجاب شاعرنا القدير
اللهم صل وسلم وبارك على من أطربتنا بمدحه وأشجيتنا ببيانك فيه وعودتك المتوهجة بحروف الثناء عليه
أسعد الله مساءك والشعر
دمت بخير وألق
شاعرتنا المبدعة ثناء صالح
شكرا لهذا الجمال الذي ملأت القصيدة به
لقد كانت قراءتك أجلى مما عمدت إلى استظهاره
و كان استبطانك أعمق مما حمل التأويل و أبعد
و كان وقوفك على (( عيناه قرآن كل شمس )) دالا على سمو شاعريتك و ارتفاع شعورك الأدبي و وجدك المتصوفن و المتروحن
فخور أنا بقلمك و بهذه القراءة و هذا التجلي
أدام الله بهاءك و نقاءك
إكباري و امتناني الغامر
أهلا بالشاعر الحبيب وليد الرشيد
مشتاااقون يا رجل
شكرا لهذه الإطلالة الزكية
تحياتي لك