نصف الحقيقة كذب , ونصف الحب شوق !
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نصف الحقيقة كذب , ونصف الحب شوق !
نصف الحقيقة كذب..
جل الاكاذيب على الدوام انما يكمن في سرد نصف الحقيقة واخفاء نصفها اﻻخر عن المتلقي ،
وما أكثر الاكاذيب في التأريخ البشري التي بنيت على انصاف حقائق ..
أما في الحب..
فالشوق هو أدق مقاييس الحب، فإن طال الشوق حل العذاب.
خاطرة في ومضة رقيقة طابت حسا وحرفا
دام ألق حرفك.
(نصف الحقيقة كذب , ونصف الحب شوق ! )
أمران مختلفان الحقيقة والحب وبين شطر الحقيقة وشطر الحب أداة الترقيم الفاصلة
والحقيقة التي أطمأن إليها الجمع ممزوجة بالكذب وهناك من يعلمها ،
أما الشطر الثاني فهو عن الحب ويبدو أن الكاتب يقصد الحب العاطفي الذي دائما ما يكون سببه الأصلي
هو الشوق في التملك وحيازة الممنوع عند البعض ،
لذلك كانت الومضة التي جاءت من كاتبنا وجمعت بينهما ، ليغرق المتلقي في بحر الخيال والتفسير
عسى أن يضع يده على تأويل يتناسب مع الومضة
تحياتي وتقدير لأديبنا عمر الصالح وأكثر
صحيح.. وحقيقة كل منهما تحتاج مسألة وقت لتكتشف أو تخبو..
عمر.. لقلمك شكر نصفيه دون كذب !
تقديري أخي..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
تلك إذن قسمة ضيزى!
تقديري