وداع ..
بكت كثيرا حين علمت بمرضه
أوجعتها كثيرا ضحكاته حين علم بمرضها
ذهبا معا إلى محطة القطار
ركبا ..
ولكن كل منهما إلى الجهة المعاكسة
وانهمر المطر من عينيها
حين ابتسمت وهي تلوح له مودعة
نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وداع ..
بكت كثيرا حين علمت بمرضه
أوجعتها كثيرا ضحكاته حين علم بمرضها
ذهبا معا إلى محطة القطار
ركبا ..
ولكن كل منهما إلى الجهة المعاكسة
وانهمر المطر من عينيها
حين ابتسمت وهي تلوح له مودعة
وداع بلّل البسمَ بالدمع. لكنه يبقى وداعا بلون الفراق المر حين الأحباب كل في طريق ...
دام الإبداع أستاذي الكريم.
وكان لا بدّ من استمرار الحياة .. ولكلّ وجهة هو مولـّيها ..
ومضة جميلة ومعبرة .
أسعد الله أوقاتكم شاعرنا الكبير.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
احبته حد الوداع لذا انهمرت دموعها
عميقة وموجعة بروعة يراعك
كل التقدير
واقعيّة مؤثّرة
حياتنا مبلّلة بالدّمع فرحا وحزنا
بوركت
تقديري وتحيّتي
رغم ضحكاته من مرضها إلا إنها لم تستطع
أن تمسك دموعها عند رحيله
رأيت هنا إنه الوداع الأخير.
ومضة عميقة ومؤثرة.
دام إبداعك.
هي بكت هو ضحك
السؤال هنا هل الضحك كان لشدة المرارة التي يشعر بها
ام هو استهزاء بمشاعر الاخير
دمت بخير سيدي
لك مني كل الاحترام