[QUOTE=محمد حمود الحميري;969299]للصبر حـــــــدود
وهل للمشاعر حدود؟
تسعدني طلتك الراقية
لروحك غصن زيتون أخضر رمز للتفاءل الدائم رغم قسوة المحن
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
[QUOTE=محمد حمود الحميري;969299]للصبر حـــــــدود
وهل للمشاعر حدود؟
تسعدني طلتك الراقية
لروحك غصن زيتون أخضر رمز للتفاءل الدائم رغم قسوة المحن
ومضة عميقة ومؤثرة حقا. هي من الناحية الأدبية مميزة بشكل عام وتوظيف اللغة في صور كان ملفتا ، ومن ناحية المحمول من معنى فقد لامس حكمة ووعيا وصدقا لعل في رد الأستاذة كاملة ما شرحه وأدرك أهميته ، فالحب لا يكون بسحق ومحق وصراع وقسر بل برغبة وحب وعطاء والتزام ، وهذه الومضة رصدت هذا بل وأخرجت طبائع كل فرد رد عليها في زمن بات الحب فيه مرادفا للأنانية والأثرة للأسف وليس للعطاء والاحتواء.
أثني على ما قرأت شكلا ومضمونا.
تقديري
الحمد لله أنها دست نفسعها بين الورود
بعضهن تقوم فتكسر الوعاء
قصة جميلة
شكرا لك أختي
بوركت
ومضة مفتوحة على تأويلات عدة
جاءت متناسقة ..قوية
خالص مودتي
أستاذة فايدة
تقوم من جانبه وقد أهملها وووضعها على رف المشاعر
لتضع نفسها بين الورود التي يجمعها لتحظى ببعض اهتمامه
حب بلا حدود ـ وصبر غريب لا تحتمله أي امرأة
ولكن حيرتني جملة : ( جلس يتأملها بافتتان)
دام لك الألق.