الأولى ..
كتبتها إهداء لابن أختي الصغير
عبدالرحمن أيا شبلٌ
غنَّى العصفور بروعتهِ
روحٌ صافيةٌ في الدنيا
تسمو بالخير وطيبتـهِ
يسرحُ ألمًا يمرح أمـلاً
يلمع فكرًا في روضتهِ
يقفز فَرِحًا يسقط سَخِطًا
يبكي فنَحِـــنُّ لبسمتـــهِ
ينسى ويُحــلِّقُ ثانيـــةً
بالطهر وزهر مودته
الثانية ..
من باب التجربة ..
يحكي لي جدي عن شادي
شادي ذاك الولد الناجي
من حربٍ أشعلتِ الوادي
يمضي بعزمٍ كالأبطال
ليُقاتل ذاك المحتال
وقلوبُ القوم المنكسرة
قد وضعت فيه الآمال
نتمنى أن نستفيد من ملاحظاتكم
براءة الجودي