استحقاق
الصناديقُ الصغيرةُ جدّاً لاذتْ بالصندوق الكبير ..
- متى ستمتلئ يا سيدي لنحتفيَ بك جميعاً؟
- ههه..عندما تفرغون تماماً !!
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
استحقاق
الصناديقُ الصغيرةُ جدّاً لاذتْ بالصندوق الكبير ..
- متى ستمتلئ يا سيدي لنحتفيَ بك جميعاً؟
- ههه..عندما تفرغون تماماً !!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حتى وإن فرغت كل الصناديق الصغيرة ،
لن يملأ جوف الصندوق الكبير إلا التراب .
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
هم هكذا بجشعهم!
ومضة ناقدة وهادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
استحقاق الشكر على هذه الومضة الراقية
ع ع ع عباس علي العكري
ما أقل عقولهم واصغرها
وهل يحسبون انهم يملؤون بطنه أو يرضونه بعطاياهم
ربما يكون هذا دافعا لجشع اكبر ومطالبات اكثر
..
فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا فالقادم اشد ظلمة
شكرالك
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 14-07-2018 الساعة 04:35 PM
الجشع .. دائما يريد المزيد
والطمع كماء البحر .. كلما ازداد منه شربا ازداد عطشا
ولن يملأ جوفه إلا التراب.
ومضة معبرة عميقة وموحية بمحمولها الكبير.
دمت بروعتك.
هذه القصة من أجمل ما قرأت من قصص صغيرة جدا..
محبوكة بطريقة مذهلة جدا، والأجمل ما خفي تحت هيكلها وبين مسامات التأويل، والتي تطرح عدة مدارك تتفتح معها غرف الفكر والذهن، لتبسط معالم غنية للفكرة أو الأفكار ..
القصة البارعة تحمل جماليات التراكيب، وأبعاداً مختلفة تدلي ببراعة الكاتب،
لن أدلي بما تحمله القصة من جمال الآن ، سأترك الأمر في تشريح لمفاصلها في وقت لاحق بإذن الله..
ما جئت إلا لحجز مقعد أمام منصتها المذهلة..
شكرا للكاتب البارع الراقي
أ.عبد السلام دغمش
رعاكم الله وأسعدكم
جهاد بدران
فلسطينية
ومضة هادفة بليغة قوية الأثر لاذعة المذاق
تحياتي وتقديري.
سؤال هل هذا غباء من الصغار او عمى
فهم هم من يعمون انفسهم حتى لا يروا الحقيقة وهي أن الكبار ماهم إلا بق يمتص دمائهم
ومضة رائعة جدا جدا سلمت يمنيك
شكرا لكل من مر هنا و اتحفني بجميل التعليق وعبق الإشارة .
دعائي .