أريد أن أكتب في القصة لكن في كل مرة يخونني الحرف و ربما انا الذي أخونه، الصفقة كانت بالفعل صفقة و راقت لي فيها الفقرة الأتية" في تلك اللحظات مرت أمام عينيه حياته كلها كشريط سريع من الصور.. أخذ يبحث عن عمل صالح
واحد يسأل الله به أن ينجيه فامتثلت أمامه كل اعماله القذرة.. رياء ونفاق وشراء ذمم، دسائس لأعدائهومنافسيه، ورشاوي لقضاء مصالحه. فبكى بحرقة وحسرة وتأكد من إنه هالك لا محالة، فهتف بحرارةلم يعهدها .. يامغيث أغثني."
جميل ما قرأت بالتوفيق و المزيد من التألق.