ما زلت أقف في نصوصك تستهويني الصورة ببكارتها واللغة بجمالها وأنق حرفها، وأتوه في ضبابية المعنى تغرقني في دوامة من التأويل بلا دليل
دمت بخير
تحاياي
نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
غرق ولا تنفس
وفي الغياب يموت كل شئ
صورك جميلة جدا أخي
لكنها تتعبي في فهمها
شكرا لك
بوركت
والله يا أخي إني أحبك وأحب حرفك ويؤلمني أن أجده يهوم في مسارات الحداثة الفارغة وهو القادر على أن يكون مدرسة أدبية في النثر صورة وتركيبا.
هو نصح محب غيور راجيا أن لا يزعجك وأن يستوقفك قليلا ولو لتقييم أو تقويم.
تقديري
كما يقولون المعني في بطن الشاعر
القدير استاذ لطفي
أقمت صرحاً من إحساس
فتفتقت براعم النور
أرق الأمنيات
حلقت فراشات الجمال بين أزهار الكلام
أسجل حضوري وأمضي مستمتعة حتى وإن كنت قد غرقت في ضبابية المعنى.
دام ألق حروفكم.
شكرا لك
جميعكم
محبتي دمتم في سعادة