هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ومضة قوية وعنيدة
أدهشتني دلالتها
شكرا لك أخي
بوركت
حين يعتاد المرء تصرّفا يصبح مقبولا...أدمن التوقّف.
الإذلال المتواصل يؤدّي للخنوع
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
يبدو أن ما يلم بنا من ظلم وقمع وإذلال لا دواء له، ولا شفاء منه
فأدمنا القمع والانكسار، ورسخ في أذهاننا أن التمرد والتأفف والتبرم
هو الطريق الأقرب إلى التعذيب، وأقبية المسائلة والإستخبارات.
قصة قوية الفكرة ـ جميلة المضمون
دمت بكل خير.
يبدو إننا أدمنا الذل والهوان والقمع
فمن شب على شيء شاب عليه
ومضة مؤلمة وقاسية ومؤثرة.