استحقاق
الصناديقُ الصغيرةُ جدّاً لاذتْ بالصندوق الكبير ..
- متى ستمتلئ يا سيدي لنحتفيَ بك جميعاً؟
- ههه..عندما تفرغون تماماً !!
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
استحقاق
الصناديقُ الصغيرةُ جدّاً لاذتْ بالصندوق الكبير ..
- متى ستمتلئ يا سيدي لنحتفيَ بك جميعاً؟
- ههه..عندما تفرغون تماماً !!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حتى وإن فرغت كل الصناديق الصغيرة ،
لن يملأ جوف الصندوق الكبير إلا التراب .
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
هم هكذا بجشعهم!
ومضة ناقدة وهادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
استحقاق الشكر على هذه الومضة الراقية
ع ع ع عباس علي العكري
ما أقل عقولهم واصغرها
وهل يحسبون انهم يملؤون بطنه أو يرضونه بعطاياهم
ربما يكون هذا دافعا لجشع اكبر ومطالبات اكثر
..
فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا فالقادم اشد ظلمة
شكرالك
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 14-07-2018 الساعة 04:35 PM
الجشع .. دائما يريد المزيد
والطمع كماء البحر .. كلما ازداد منه شربا ازداد عطشا
ولن يملأ جوفه إلا التراب.
ومضة معبرة عميقة وموحية بمحمولها الكبير.
دمت بروعتك.
هذه القصة من أجمل ما قرأت من قصص صغيرة جدا..
محبوكة بطريقة مذهلة جدا، والأجمل ما خفي تحت هيكلها وبين مسامات التأويل، والتي تطرح عدة مدارك تتفتح معها غرف الفكر والذهن، لتبسط معالم غنية للفكرة أو الأفكار ..
القصة البارعة تحمل جماليات التراكيب، وأبعاداً مختلفة تدلي ببراعة الكاتب،
لن أدلي بما تحمله القصة من جمال الآن ، سأترك الأمر في تشريح لمفاصلها في وقت لاحق بإذن الله..
ما جئت إلا لحجز مقعد أمام منصتها المذهلة..
شكرا للكاتب البارع الراقي
أ.عبد السلام دغمش
رعاكم الله وأسعدكم
جهاد بدران
فلسطينية
ومضة هادفة بليغة قوية الأثر لاذعة المذاق
تحياتي وتقديري.
سؤال هل هذا غباء من الصغار او عمى
فهم هم من يعمون انفسهم حتى لا يروا الحقيقة وهي أن الكبار ماهم إلا بق يمتص دمائهم
ومضة رائعة جدا جدا سلمت يمنيك
شكرا لكل من مر هنا و اتحفني بجميل التعليق وعبق الإشارة .
دعائي .