حقاً!!!!!!!!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي محمود جعفر
إذن فلم يكن هناك أي مبرر للعلاقة بينه وبين البطلة..
فأنا قد جاوزت الثمانين من العمر..
في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
حقاً!!!!!!!!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي محمود جعفر
إذن فلم يكن هناك أي مبرر للعلاقة بينه وبين البطلة..
فأنا قد جاوزت الثمانين من العمر..
الصديق / الصالحي
مندهش جدا من محاولتك ايجاد علاقة وأنت الشاعر والكاتب الحداثي !
هل من الضروؤي أن تكون العلاقة منطقية ؟
ثم دعنا نتساءل عن مفهوم العلاقة أولا - ولماذا نقيس الفن بالعلاقات الظاهرة والعلاقات الرياضية ، اعتبرها علاقة اعتباطية ! ههههها
الأخ لفاضل الأديب / مجدي محمود جعفر
أمر على متصفحك ..
أستمتع بأسلوبك المتميز في السرد .
لكن لا أملك ما أقوله أمام ثلة من أكبر الأدباء أنا تلميذة لهم .
تقبل تطفلي على صفحاتك .
لك مني كل الد .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
المشاركة الأصلية بواسطة / دخون
الأخ لفاضل الأديب / مجدي محمود جعفر
أمر على متصفحك ..
أستمتع بأسلوبك المتميز في السرد .
لكن لا أملك ما أقوله أمام ثلة من أكبر الأدباء أنا تلميذة لهم .
تقبل تطفلي على صفحاتك .
لك مني كل الد .
شكرا لمرورك الذي أسعدني ولمداخلتك الجميلة
بواسطة / أحمد حسن
حقاً!!!!!!!!
إذن فلم يكن هناك أي مبرر للعلاقة بينه وبين البطلة..
فأنا قد جاوزت الثمانين من العمر..
الصديق / أحمد
أشكرك لأنك لفت انتباهي إلى علاقات أخرى أبعد وأعمق ولك محبتي
نص جميل لا نغبطه حقه ، وإن كان بمعالجة محلية لواقع عالمي وهو تسلط الأغنياء على الفقراء وطريقة الاستغلال البشعة
أخي ..
لعل الحديث طال حول العامية ودخولها في النص الإبداعي ، ولكن هل جربت أن تضع مكان الحوارات أو لنقل صراخ الحارس جملا فصيحة ، هل سيتأثر النص ،، المطلوب واقعية الحوار لا نص الحوار ، ولا أظن أن الفصحى تفسد الواقعية
استخدامك للغة يدل على تمكن جيد جدا
ثمة ملحوظة وهي المبالغة في مقدمات اللقاء المحرم ، ما الداعي لذكر القبلة وملامسة الصدر ووصفه ، إن في ذلك ما قد يخدش الحياء وفي العمل من الجودة ما يغنيه عن مثل تلك الأحداث
أتمنى ألا تكون الواقعية جارحة ، والنقد لاذعا ، ولكن يجب أن يكون هناك وقفة أمام مثل تلك التعبيرات غير اللائقة
لا يقلل ما سبق تسطيره من قدرة الكاتب لكنه يقلل من جودة النص وملائمته للتوجه الإسلامي الذي اختطته الواحة لنفسها
هو الفقر المدقع يخط معالمه على ملامح رسمها الجوع والعوز وكان الثمن البغيض هو المنقذ لسد الرمق
سطوة الثري على ما يمتلكه المعدم بلغة شائقة وحبكة قوية وسرد سلس ماتع وأدات أجدت أديبنا الفاضل ترويضها لتنتج لنا تلك الجميلة
بروكت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ويبقى الجهل والفقر سيد الموقف في زمن انعدام الانسانية واستغلال كل مايمكن أن تطاله سلطتنا من مادة أو جسد
قصة مؤثرة بعمق اجتماعي وبعد انساني
طرح طيب
كل التقدير
ثمن فادح لسد الرمق يضطر صاحب الحاجة للغوص في الوحل بعد فقد الكرامة والشرف
قصة جميلة ، وسرد ممتع، ومضمون هادف لقصة قوية بلغة متينة، ومعالجة ذكية..
أنت أديب مبدع ـ جميل القلم وما سطر، والفكر وما عبر.
تحية إليك بحجم روعة قلمك.