وما زالت الدمعة تُحاكي ذاتها !
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وما زالت الدمعة تُحاكي ذاتها !
جميل ما كتبت أختي الكريمة كم تمنيت عليك ان تعطي القصيدة مزيدا من الألق باختيار معان أعمق ووصف أجمل .
دمت بود
نص ذو إيقاع آسر شجى المعاني والصور والإيقاع ..دام الإبداع والتألق..أزكى تحياتي
لم يكن ربيعا وإنما خريفا قاسيا داميا بالنيران يضطرب
رسمت لوحات معبرة بنبض شعري وطني
بوح دامع بإيقاع جميل وإحساس نبيل.
مدهشة أنت وشعرك.. جمال وإبداع.
قصيدة جميلة
دام ألق حرفك
مودتي وتقديري
نصّ جميل شاعرتنا..تقديري ومودتي /
وتبقى قضايا الأمّة تستزف الأقلام..
وذلك أدنى ما يجب..
وأستسمحك للإشارة لموضعين - كما بدا لي - يحتاجان تعديلا
...
ربيعٌ غيْر مخضَّرٍ //0/0/0 - ///0//0
نلاحظ بأن الوزن اِختلّ في صدر هذا البيت، لأنّ العروض جاءت بصورة [مُتفاعِلُنْ]، وهي ليست من الوافر
والحل يكمن في تغيير تشكيل الكلمة [مُخَضَّرٍ] إلى [مُخْضَرٍّ]
...
نزيفٌ غائرُ النّصْلِ //0/0/0 - //0/0/
العروض في هذا الصدر جاءت بصورة [مُفاعَلْتُ] لأن الإشباع لا يجوز في العروض - كما يرى علماء العروض عامة - لنعتبرها [مفاعلْتُنْ] بخلاف ما كان في البيت الأول بمسوّغ التصريع، وهذه الصورة هي تفعيلة دخلها زحاف النّقص (تسكين الخامس المتحرك وحذف السابع الساكن) وهي جائزة في حشو البيت فقط.
والرأي لكم أ. لبنى .. /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..