وما زالت الدمعة تُحاكي ذاتها !
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وما زالت الدمعة تُحاكي ذاتها !
جميل ما كتبت أختي الكريمة كم تمنيت عليك ان تعطي القصيدة مزيدا من الألق باختيار معان أعمق ووصف أجمل .
دمت بود
نص ذو إيقاع آسر شجى المعاني والصور والإيقاع ..دام الإبداع والتألق..أزكى تحياتي
لم يكن ربيعا وإنما خريفا قاسيا داميا بالنيران يضطرب
رسمت لوحات معبرة بنبض شعري وطني
بوح دامع بإيقاع جميل وإحساس نبيل.
مدهشة أنت وشعرك.. جمال وإبداع.
قصيدة جميلة
دام ألق حرفك
مودتي وتقديري
نصّ جميل شاعرتنا..تقديري ومودتي /
وتبقى قضايا الأمّة تستزف الأقلام..
وذلك أدنى ما يجب..
وأستسمحك للإشارة لموضعين - كما بدا لي - يحتاجان تعديلا
...
ربيعٌ غيْر مخضَّرٍ //0/0/0 - ///0//0
نلاحظ بأن الوزن اِختلّ في صدر هذا البيت، لأنّ العروض جاءت بصورة [مُتفاعِلُنْ]، وهي ليست من الوافر
والحل يكمن في تغيير تشكيل الكلمة [مُخَضَّرٍ] إلى [مُخْضَرٍّ]
...
نزيفٌ غائرُ النّصْلِ //0/0/0 - //0/0/
العروض في هذا الصدر جاءت بصورة [مُفاعَلْتُ] لأن الإشباع لا يجوز في العروض - كما يرى علماء العروض عامة - لنعتبرها [مفاعلْتُنْ] بخلاف ما كان في البيت الأول بمسوّغ التصريع، وهذه الصورة هي تفعيلة دخلها زحاف النّقص (تسكين الخامس المتحرك وحذف السابع الساكن) وهي جائزة في حشو البيت فقط.
والرأي لكم أ. لبنى .. /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..