لم يصمدوا...
يا حلوتي لم يصمدوا
دار الزمان كعهدهِ
وغدا المماتُ بأرضهم يتمددُ
ومن استباح الأمس طعنكِ مرةً
صار المسا من كل صوبٍ يُحصَدُ
لم يصمدوا سبعين عامًا مثلنا
ألمثلِ هذا ذات يومٍ نُحسَدُ!؟
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم يصمدوا...
يا حلوتي لم يصمدوا
دار الزمان كعهدهِ
وغدا المماتُ بأرضهم يتمددُ
ومن استباح الأمس طعنكِ مرةً
صار المسا من كل صوبٍ يُحصَدُ
لم يصمدوا سبعين عامًا مثلنا
ألمثلِ هذا ذات يومٍ نُحسَدُ!؟
مقطوعة شهرية رائقة انفذت هدفها واوصلت معناها
شكرا على المحمول الذي حمل المهتى لتساؤل نافذ
مودتي
مختصرة حملت المعنى وبلغت رسالة.. أحسنت شاعرنا الرائع.. كل الشكر والتقدير
مقطوعة شعرية قوية بمعانيها ولغتها وحسها وصورها
دام إبداعك.