جو...........
نوع أخر مختلف من الألم في هذا النص ربما يذكرني بقصة الغريب لألبار كامو
لكنها تختلف في شحنة الاحاسيسس لانها شرقية
شكرا لقلمك جو
محبتي
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جو...........
نوع أخر مختلف من الألم في هذا النص ربما يذكرني بقصة الغريب لألبار كامو
لكنها تختلف في شحنة الاحاسيسس لانها شرقية
شكرا لقلمك جو
محبتي
[SIGPIC][/SIGPIC]
ياربي ... , فلا تؤاخذني على هذه الصراحة التي أجابهك بها الآن لكن ابنك توفي قبل ربع ساعة عندنا في المستشفى , وعليك الحضور الآن لأستلام جثته..؟
أي أب هذا الذي ينام وابنه يحتضر في المستشفى ويتضجر لمن يتصل به محاولا إبلاغه بخبر الوفاة ؟
تصاعد وتسلسل سريع سيطر على أجواء النص انتهى بمأساة لم نتوقعها ولم يشر النص إلى ما يمكن نتوفع من خلاله تلك النهاية
شكرا لك أديبنا الفاضل جتيار
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لم أقتنع بحبكة القصة منك كأديب متمكن
كل التقدير والاحترام
ياله من أب بارد إبنه يموت في المستشفى وهو يريد أن ستمتع بالنوم العميق وبالعطلة
من كان في مكانه لم يكن لينام أصلا .. إلا نوما قلقا مضطربا ـــ يهرع للرد على الهاتف
ليطمأن على أخبار أبنه.
قصة قوية ومحزنة .. ومستفزة ايضا
لى هذا الصوت صوت آخر أظنه كان صوت سماعة الهاتف وهي تعاد إلى مكانها..
ذهل الآخر..صمت..دمعت عيناه..حتى أنه لم يجد ذلك الصوت ليواسيه.
من أتت بالخبر دمعت عيناها وتألمت لأن الخط انقطع قبل أن تواسيه.
دمت بكل خير.